ألسِنة الخلق أقلام الحق ...
الوزيران امجد العضايلة وسعد جابر، الرأي العام اعلنهما نجمين من مرتبة سوبر ستار .
صحيح أن هذين الاسمين ارتبطا بالكورونا، إلا أنه ارتباط مؤقت، سيتحول إلى الارتباط ببشائر التخلص من الوباء.
وزير الصحة الصيني:
القاعدة الأكثر فعالية لعدم انتشار كورونا، هي ان نتعامل مع اي شخص على انه مصاب. وأن تتصرف انت مع كل الأشخاص على انك مصاب.
وكالات الأنباء العالمية:
علماء من 20 دولة: اميركا، الصين، روسيا، بلجيكا، المانيا، اليابان، فرنسا، بريطانيا، ايطاليا واستراليا وغيرها، يجرون دراسات وأبحاثا متقدمة، ينتظر العالم منها ان تحقق اختراقا واكتشاف لقاح ضد الفيروس، بعد ان نشرت الصين «التسلسل الجيني للفيروس» مطلقة السباق العالمي لتطوير اللقاح.
البروفيسور صلحي شحاتيت: ابتعدوا عن الإشاعات.
أرجو اخذ الأرقام والإحصاءات من مواقع متخصصة. فقد قام مستشفى هوبكنز بعمل احصاءات دقيقة تمثل بؤر الفيروس واعداد الإصابات.
نسبة الوفيات لا تتجاوز 3.6 ٪ ونسبة الشفاء تفوق 50 ٪.
السيدة القدوة المعطاءة:
«انا المواطنة الأردنية وسام الخليلي اضع نفسي على ذمة الدولة لأي عمل تطوعي فيه مصلحة عامة في أي مكان وأي زمان.
انا متطوعة اذا احتاجت الدولة لي كيدٍ عاملة في خدمة الحجر الصحي. عندي من الدورات ما يؤهلني لهكذا خدمة».
سيدة وسام، وطن فيه امثالك، هو وطن كبير عظيم.
ديالكتيك:
سألوا ادهى دهاة العرب، عمرو بن العاص: ما العقلُ يا أبا عبدالله؟
قال: الإصابةُ بالظن، ومعرفة ما سيكون، بما قد كان !!.
لذلك يجب توقع الأسوأ. فسوء الظن من حسن الفطن.
والذي نفسه بغير جمال ...
مشكلتنا ليست مع مروجي الإشاعات والأخبار الكاذبة فقط، بل ايضا مع مروجي الأخبار السيئة.
عدد غير قليل من « قوات النخبة وحزب الكنبة» يتخصصون في التشنيع ونقل الأخبار السيئة والإشاعات.
طريق السلامة ...
الالتزام بالتعليمات الرسمية يجنبنا تفشي العدوى. والاستماع الى البيانات الرسمية، يجنبنا الهلع الذي ستولده الإشاعات.