سلامه

أحدثت المادة المنشورة في اخبار البلد بعنوان (لهذه الأسباب لن يعود سلامة حماد لوزارة الداخلية) ردود فعل شعبية وسياسية كبيرة وما ميز هذا الانعكاسات إجماع الغالبية ومن كافة الأطياف على عدم جدوى عودة حماد لأهم وزارة سيادية بوصفه محسوب على المعسكر القديم والكاريزما التي تلازم شخصيته هي العرفية والفوقية وشعوره الدائم بأنه أكبر من أي وظيفة حتى لو كانت الرئاسة والتي لا تتماشى مع شخصية الرئيس ومن الممكن أن تتسبب بحرج وخلافات مبكرة بين الاثنين