معلومات هامه تكشف مخطط اعده الحرس الثوري لاستهداف السعوديه بالتعاون مع المالكي وهادي العامري وهو احد الاسباب في عدم تسمية وزير الدفاع

سْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

معاد لاهميته

معلومات هامه تكشف مخطط اعده الحرس الثوري لاستهداف السعوديه بالتعاون مع المالكي وهادي العامري وهو احد الاسباب في عدم تسمية وزير الدفاع

شبكة البصرة

نعيد نشر هذه المعلومات بعد ان تم تعيين المدعو "سعدون الدليمي" وزيرا للدفاع وكالة وهو الذي تولى حقيبة الدفاع عام 2005 الى 2006 تعيين الدليمي عام 2005 ضمن معادلة المجرم الامريكي بول بريمر (السنه والشيعه) وهذه المعادله تتيح لاي صعلوك من صعاليك الاحتلال ان يتولى حقيبة الدفاع او الداخليه وسعدون الدليمي جاء ضمن القاطره الامريكيه التي حملت من كل زوج اثنين وهو من ضمن النفر الذي تبرأ منهم كل عرى الدين والمواطنه وسجايا الرجال من الشهامه واصبح سعدون الدليمي من ذرية العلقمي بالتبني وما خلفه ابو رغال من اشباه الرجال فقد قام بزيارة ايران في وقت كان اولاد العلقمي وذرية الخميني ينهشون اجساد العراقيين على الهويه المذهبيه وكانت المليشيات التابعه للاحزاب الايرانيه منظمة بدر وجيش المهدي وثأر الله وبقية الله وسرايا جلال الصغير تستأجر البيوت لتكون مسالخ للجلود البشريه ويقوم الكلب الايراني المسعور المدعو "ابو درع" بخطف الابرياء ووضعهم في حفره وهم احياء ويغطي الحفره بمادة الاسمنت (يعمل صبه) فوق الحفره

في هذا الوقت يقوم العميل "سعدون الدليمي" بزيارة ايران ويضهر على الاعلام وهو يقف كتفا بكتف مع قاسم سليماني الذي كان يقود عمليات القتل والذبح والخطف في العراق ويقوم بزياره لقبر الخميني وقتلى الجيش الايراني ويعلن انهم شهداء

وسعدون الدليمي من ضمن منظومة الفساد التي اتى بها المحتل فهو متورط بسرقة مبلغ قدره (150) مليون دولار امريكي اختلسها من مخصصات اطعام الجنود في الجيش ادعو القاريء للاطلاع على هذه المعلومات التي نشرت بتاريخ 3/حزيران/2011 فاذا عرف السبب بطل العجب

وردتنا معلومات من مصدر مطلع في مكتب "القائد العام للقوات المسلحه" مفادها ما يلي :

تسمية الوزراء الامنيين اصبح في نظر العراقيين لغزا؛ وعدم قبول المالكيلمرشحي القائمه العراقيه لشغل منصب وزير الدفاع واستخدامه مبدأ المماطله والتسويف منذ تسلمه رئاسة الوزراء ولحد الان لغزا محيرا بالرغم من تردي الاوضاع الامنيه في العراق وتسيد كاتم الصوت والانفجارات بالاحزمه الناسفه والمفخخات التي تحصد المئات من ارواح العراقيين..

نضع هذه المعلومات الدقيقه والمؤكده امام انظار الشعب العراقي ومن خلالهاتأتي الاجابه لماذا يتمسك المالكي بوزارة الدفاع دون غيرها والمماطله في قبول اي مرشح تقدمه القائمه العراقيه لشغل هذا المنصب..

منذ فتره طويله تعمل ايران "الاسلاميه" على استهداف السعوديه مستخدمة كلالوسائل التي تتيح لها تحقيق هذا الهدف واوكلت مهمة تنفيذ عمليات نوعيه في السعوديه لقيادة الحرس الثوري الذي وضع مخططا ينطلق من الاراضي العراقيه والمخطط الذي اعده الحرس واستخباراته دخل ضمن صفقة دعم المالكي لتولي رئاسة الوزراء لفتره ثانيه ومن ضمن شروط الصفقه التي بموجبها يتم دعم المالكي من قبل مقتدى الصدر هي :

1- ابرام عقد مع الشركات الايرانيه لمعالجة "التصحر" في العراق وقد حصلوامن خلال المالكي على عقد استثمار مدته ثلاث سنوات تحت هذا الغطاء ستقوم هذه الشركات التابعه للحرس الثوري بانشاء معسكر متكامل في صحراء "السماوه" وهي منطقه قريبه جدا من الحدود السعوديه ليكون منطلقا لاستهداف السعوديه.

2- المماطله في عدم اسناد وزارة الدفاع لاي مرشح من القائمه العراقيه وابقاءالوزاره تحت اشرافه او اسنادها الى "سعدون الدليمي" احد عملاء استخبارات الحرس الحرس الثوري المهمين وتم تجنيده منذ عام 2006 عن طريق باقر جبر صولاغ.

تشير معلومات المصدر ان الغايه من ابقاء وزارة الدفاع تحت اشراف المالكيليتمكن الحرس الثوري نقل الاسلحه والاليات الثقيله الى المعسكر على اساس انها عقود اسلحه قديمه تعاقدت عليها وزارة الدفاع لكي لا يثير دخولها الشبهات او متابعة قوات الاحتلال.

عملية نقل الاسلحه الايرانيه يشرف على نقلها وزير النقل "هادي عامري" يحمل رتبة عميد في جيش القدس – رئيس "نظمة بدر" واسناد وزارة النقل له كانت باوامر ايرانيه وضمن الصفقه مع المالكي لتنفيذ المخطط..

منظمة الرصد والمعلبومات الوطنيه

21 82011