حساب السرايا مش مثل حسلاب القرايا

 ارجو الانتباه هناك خبر عن اليرموك مرفق

================================ 

مقــــــــــــــــــــــــــــــــــاله

مقاله

=============================

 

             حساب السرايا وحسااب القرايا

زياد البطاينه

حكومتي التي لاتشبع ولاتقنع ولاتشفع كل عام وانت بخير

هل تعلمين حكومتي  ان الجائع ما زال جائعاً بالرغم من كل اجراءتك وتطميناتك وتعليماتك وجولاتك وان الغلاء ما زال غلاءً متزايدا ، والمحتكر والتاجر وضعيف النفس ما زال نظامه قائماً وقوياً مبررا ومسنودا  وكأن لا شيء تغيّر.
هل تعلمين  ان الجائع الاردني اليوم: اصبح خائفا على وطنه وعلى لقمة عيشه.
أما المتاجر بقوت الشعب والذي يزيد كل يوم ثراءه بسبب الأزمة الحالية المصطنعه والمحمية ــ فلا وطن يخاف عليه ولا جوع يخشى منه، لأنه عمل منذ سنوات للوصول لهذه اللحظة وبشكل هادئ وربما مع ومع او  على عينك يا تاجر.
                                           كل عام وأنتم بخير ياحكومة

 

كالعادة بلع الشعب الاردني الطعم بصمت فهو المتعود دوما والغريق الذي لم يعد يخشى البلل ولا يثق بحديث مسؤول وان داهنه  فقد  تعود شعبنا   على ان يعتبر  نهاية الشهر وتسلمه  الراتب واول خمسة ايام من شهر رمضان فرصة وموسم  للجشع والاستغلال والاستثمارالمحمي كيف لاادري  ولا تسالوني  وشن حرب بل حروب بلا هوادة وبلا رحمه من بعض التجار على المساكين والفقراء ثم تبدا عملية التهدئه الى ماقبل نهاية رمضان بايام حين يثور بركان الجشع من جديدليكون اكثر ضراوة وفتكا بشعب اعزل جيبه خال وفكره مشغول واذانه يصمها صوت الصغار الذين يتهياون للعيد واي عيد  وهكذا دواليك 

عجيب، كم هي قوية وصامدة قوى السوق، التي حافظت على غلاء أسعار موادنا الشعبية البسيطة، قبل الأزمة وأثناء الأزمة وربما بعد الأزمة، والغلاء في السوق هو ذاته، لا وزارة تضبطه، ولا حكومة تحكمه، ولا غرفة تجارة تعقله، ولا أمنيات مسؤولين تخفف منه.
المحزن أن نفس التبريرات الرمضانية السابقة تتكرر هذه المرة أيضاً، ، مما يعني أن ما تمرّ به البلد شيء، وعلاقات وأرباح هذه القوة الخفية شيء آخر، ومعذرة إذا ذكـّرْتـُ حكومتي  بموشحات رمضان السابقة التي اسمعونا اياها مرة جديدة:

لن نسمح للحيتان ان يمتصوا دمالشعب /وهل بقي دم بالشعب
ــ  حماية المستهلك يراقبون حركة أسعار المواد الغذائية، ويركزون على الأسواق المزدحمة.
ــ تنظيم آلاف الضبوط التموينية للمخالفين./حبر على ورق فلمنسمع من حبس و تغرم
ــ غرف التجارة تتمنى من الأخوة التجار ــ إذا ممكن وكرمال الله ــ تخفيض الأسعار /ومين سمعك.

وزرا ومحافظين ومتصرفين  يطوفون  عالاسواق /ماشفنا حد منهم
ــ تأسف الحكومة لوجود بعض الجهات وفي الوقت الراهن ليس لديها أي نوع من العدالة أو المواطنة أو حتى الإنسانية، وهي من ضعاف النفوس وتستغل الظروف الراهنة وتقوم برفع الأسعار لكنا سنكون لها بالمرصاد ./والبعض مدعو على موائدهم

ــ ارتفاع أسعار موادنا يعود لارتفاع أسعار المواد في البورصات العالمية./حتى البندورة والخيار صنع بره
ــ المؤسسة العامة الاستهلاكية والعسكرية ايضا تعملان  على توفير جميع المواد ذات الطبيعة الخاصة برمضان في جميع منافذها، مع التركيز على المواد ذات الاستهلاك اليومي مثل الغذائيات والمنظفات.بس السكر والرز والسمنه والزيت راحت للتجار لتدور وتعاد للمساكين بسعر السوق
ــ تشديد الرقابة على السلع الأكثر طلباً، وتشكيلة واسعة من الخضار والفواكه الصيفية «أين؟».
ــ الجهات الحكومية شكـّلت فريق عمل متكامل من الاختصاصيين لمراقبة وفرة المواد الغذائية في الأسواق ومستلزمات المائدة الارمضانية لمراقبة ثبات الأسعار، وعدم السماح بأي زيادة بالأسعار إذا لم يكن هناك مبرر    وتقوم اللجان الخاصة بتنظيم الضبوط وإحالة المخالفين للقضاء.بس لو نعرف وين مقرها اوهاتفها او من المسؤول ؟؟؟؟؟
ــ دوريات وزارتنا ودوائرنا  مقسمة لقسمين: الأول: يراقب اللحوم والزيوت والخضار والفواكه والعصائر ومتطلبات المائدة الرمضانية وسحب العينات الغذائية وتحليلها بمخبر المديرية للتأكد من خلوها من الجراثيم الضارة،

 أما القسم الثاني فيراقب بشدة وحزم الأحذية والألبسة ومستلزمات العيد السعيد من حلويات وشوكولا وسكاكر وضبط أي مخالفة بتجاوز السعر أو بمواصفات المادة أي الغش في ذات البضاعة.ياترى خبرا جلود ولا خبرا احزمه وهي على بطون الغلابى
ــ توقعات بانخفاض أسعار الدجاج والاسماك   خلال الأسبوع الثاني من شهر رمضان، لأن هناك توقعات بطرح أفواج الصيصان التي ستكبر في الأسواق وتوقعات بانخفاض سعر اللحوم لان الوزارة ستصدر حزمه من التعليمات ولسه ما وصلت  «يا سلام اقتصاد يقوم على التوقعات!!!».!!!.ولحومنا بتتهرب من هون لهون منالمسالخ لانها مريضة وعايفه حالها

حكومة المليار

هل تغيّر شيئاً علينا ــ كاردنيين  ــ بين رمضان الماضي ورمضان الحالي؟
نفس الحسرة لعدم وجود اللحوم والحلويات على موائد الأغلبية الشعبية، ــ ما دمنا بدأنا نتكلم بأقلية وأكثرية ــ هي ذاتها بين العام الماضي والحالي.
المستهلك عليه حماية نفسه بنفسه، وعليه أن لا يكثر من شراء المواد، بل يكتفي بحاجته فقط «نصيحة السنة الماضية وهذه السنة هي ذاتها».


ــ كل وعود تخفيض الأسعار ومراسيم تخفيض الرسوم الجمركية ورسم الإنفاق الاستهلاكي على المواد الغذائية الأساسية التي صدرت في شهر شباط الماضي لم تفلح في تخفيض الأسعار، بل على العكس، فإن بعض المواد أسعارها ارتفعت وما زالت ترتفع.حتى ان الحكومة بدات تهدد بسحب دعمها للتجار الكبار
ما هذه القوّة التي تتحدى اقوانين والانظمه والتعليمات الصادرة؟لا يمكن حل هذه المشاكل ا لا بتشديد الرقابة ولا بتسطير الضبوط، بل بإسقاط نظام الغلاء ومنظومته التي ما رحمت الشعب وحتى الآن ــ وفي هذه الظروف ــ لا ترحمه، هل نظام الغلاء والاحتكار أقوى من الدولة؟

وان تعود وزارة التموين حتى ولو بالاسم لتؤكدحظورها وبانها موجودة ولا نقبل أن نسمع تنظيرات مللنا منها سابقاً وبدأت تطل برأسها من جديد، حول أن تدخل وزارة الصناعة والتجارة يخل بآليات المنافسة في اقتصاد السوق، فمع الأسف ما زال نظام اقتصاد السوق يدغدغ أمنيات البعض رغم كل الكوارث التي جلبها لنا وللبلد.

pressziad@yahoo.com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

=====================================================

 

 

خ

خبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر

====================

رئيس جامعه اليرموك يفتح قلبه للاعلام

اليرموك تسعى لابتلاع كليتي اربد والحصن

 

استحداث تخصصات أكاديمية جديدة في الصيدلة الصناعية والتمريض والهندسة المدنية, كما ستعمل على استحداث برامج تدريبية مهنية تطبيقية تمنح درجة الدبلوم بهدف تلبية حاجات أبناء المجتمع ويعود بالنفع على إيرادات الجامعة المالية

 

الموسى يطمح لضم كليات جامعه العلوم التطبيقية لاحداث نقله نوعية في تشكيل التعليم

الموسى مديونية الجامعه كبيرة وعندما تصل  امكانات  الجامعه المدايه للصفر سنبدا العمل

 

 

زياد البطاينه/     

 

 

لا ننكر بان  النظام التعليمي في الاردن يعاني من سلسلة من المشاكل والازمات التي لم تعد خافية على احد منها  تدني مستوى التدريس و نقص في المرافق التي تساعد على تكامل العملية التعليمية وتدني مستوى الخريج وازمه المخرجات ومتطلبات السوق  والامكانات والمديونية  كثيرة هي اذا مااردنا ان نحصيها وهي خطيرةتتهدد مسيرة التعليم الجامعي

وبالامس دعينا الى حفل افطاراقامه رئيس جامعه اليرموكالاستاذ الدكتور عوض الموسى للأسرة الصحفية في إقليم الشمال هذا اللقاء الذي اتسم بالصراحة والشفافية حيث قال الموسى  

 

أن جامعة اليرموك مشرعه أبوابها للأسرة الصحفية في أي وقت للوقوف على مراحل التقدم والانجاز التي تشهدها الجامعة كونها إحدى مؤسسات الوطن التي تعنى بإعداد جيل من شباب هذا الوطن مسلح بالعلم والمعرفة ومعزز بقيم الولاء والانتماء للوطن وهذا النهج يحتم على وسائل الإعلام العمل على عكس كافة النشاطات والفعاليات والانجازات التي تحدث في الحرم الجامعي وتعريف المجتمع الأردني بها.

 

ودعا الأسرة الصحفية إلى ضرورة تحري الدقة والموضوعية في نشر أية أخبار أو إحداث من الحرم الجامعي والتواصل مع أصحاب القرار لتوضيح أية معلومة وستجد الصحافة أن الجامعة لن تدخر جهداً في توضيح أية حقيقة أو مساءلة هي محط اهتمام ومتابعة الصحافة المحلية ما دام الهدف المشترك هو إيصال الحقيقة أو الانجاز للقارئ الأردني كون الجامعة إحدى مؤسسات الوطن تعمل على إعداد جيل واع ومدرب مواكب لتطورات العصر.

 

وتحدث عن تطلعات الجامعة المستقبلية حيث أكد الدكتور الموسى أن جامعة اليرموك وكما هو معروف عنها من الجامعات المتميزة داخل الوطن وعلى مستوى المنطقة وهذه السمعة العلمية تحتم علينا المحافظة على انجازاتها والبناء عليها, وستعمل الجامعة في المستقبل القريب على إحداث برامج وكليات جديدة تتناسب وقدرات الجامعة الأكاديمية والعلمية والإدارية مشيراً إلى ان النية تتجه إلى استحداث تخصصات أكاديمية جديدة في الصيدلة الصناعية والتمريض والهندسة المدنية, كما ستعمل على استحداث برامج تدريبية مهنية تطبيقية تمنح درجة الدبلوم بهدف تلبية حاجات أبناء المجتمع ويعود بالنفع على إيرادات الجامعة المالية, لافتاً إلى أن الإمكانات العلمية والإدارية متوفرة لاستحداث مثل هذه البرامج العلمية والتطبيقية في آن واحد.

 

وعن العلاقة ما بين الطالب وعضو هيئة التدريس أكد الموسى أن الطالب هو محور العملية التعليمية وستعمل الجامعة على تخصيص يوم للخريج في كل كلية حيث سيعمل هذا اليوم على فتح حوار شامل وشفاف ما بين الطالب وأعضاء هيئة التدريس لسماع أية آراء أو ملاحظات تصب في مسيرة الكلية المعنية, وسيعكس الحوار احترام الرأي والرأي الآخر وتعزيز مفهوم الحوار الديمقراطي في نفوس الطلبة في حياتهم العملية.

 

وأوضح أن جامعة اليرموك في موقعها المتوسط داخل مدينة اربد من المؤسسات الهامة والداعمة للاقتصاد الوطني والمحلي بشكل خاص, لافتاً إلى ان الجامعة تضم حوالي (3500) طالباً وطالبة من مختلف دول العالم العربية والإسلامية والصديقة يمثلون حوالي (55) جنسية وهؤلاء الطلبة يواصلون دراستهم في اليرموك بسبب السمعة العلمية للجامعة في مجتمعاتهم المختلفة وانعكاس حقيقي لسمعة الأردن وتميزه بالاستقرار وتقارب العادات والتقاليد ما بين مجتمعنا الأردني وتلك المجتمعات.

 

وعن علاقة الجامعة مع خريجيها أوضح الدكتور الموسى أن اليرموك عبر مسيرتها قد خرجت أكثر من (120) ألف خريج وقد تميز من خريجيها المئات الذين يواصلون مسيرتهم العلمية والعملية في مختلف قطاعات العمل داخل الوطن وخارجه وفي مختلف التخصصات, وستعمل الجامعة قريباً على متابعة خريجيها المتميزين والتواصل معهم والالتقاء بهم للوقوف على نجاحاتهم التي حققوها في مسيرتهم الحياتية والتي تفخر اليرموك بها.

كما  أكد الدكتور الموسى أن عنوان المرحلة القادمة العمل بروح الفريق الواحد كأسرة متحابة ننشد جميعاً التميز وسنعمل على تطبيق الشفافية الإدارية القائمة على تعظيم الانجاز من خلال المحافظة على الأنظمة والتعليمات التي تحكم العمل في هذه الجامعة.

 

الرئيس لم يجد حرجا ان يرد  كعادته والذي بدا  مسرورابضيوفه وسعيدا وكما قال انه مفتوح الباب والجواب وصريح بكل مابالكلمه من معنى لماذا لانه مطمئن انه ماصارله بالقصر الا من امبارح العصر وان الاخطاء والمثالب والتجاوزات والتعيينات حتى والمديونية وماتعانيه الجامعه من تراكمات كانت قبل مجيئه للجامعه وتسلم هالتركه  لذا عندما ساله زميل  عن قضية المدرسة النموذجية هذا السؤال الذي لم يكن يتوقعه هواو نوابه الحضور والمحرج  اكتفى بالاجابة قائلا  لوكنت انا انذاك لما وقعت عالاتفاقية وهذا بحد ذاته مؤشر خطير يشتم

منه رائحة فساد تحتاج لمن يبحث ويتحرىمن الصحفيين المزعجين والذين يهوون سلوك مثل تك المسارب  واضاف اني احيل الجواب على نوابي الذي كانوا انذاك  واجاب احدهم وهو الدكتور العتوم  ان عشرات الملفات الخاصة بهذا الموضوع احيلت لديوان الفساد والذي مازال يدرسها او انه انتهى منها   متمنيا  منا ان ندعوبدورنا كاعلاميين  ديوان الفساد لاشهار نتيجه التحقيقات المطوله التي اجراها والاجابه عمليا  مضيفا ان لافساد فيها ولاشبهه

الرئيس حين سؤل عن المديونية قال ان حجمها كبير ومعاناتنا شديدة وان برامجنا متوقفه على الامكانات وان بنيته الكثير لان طموحه اكبر من الامكانات المتاحة  وعن الحل قال لقد وعدنا جلاله الملك اطال الله بعمره ان يدعم الجامعات واذا ما وقفنا عند خط البداية نكون قد خرجنا من عنق الزجاجة وستبدا مرحله فيما بعد

 واضاف نفكر الان بافتتاح كليات تقنية ومهنية لاحداث نقله نوعية في التدريس كما  ورحب بفكرة ضم كلية الحصن واربد التابعتين لجامعه العلوم التطبيقية على ان يظلا على ارضهما قائلا انه يعلم انهما قادرتين على الوقوف بقوة  وقال انه سيسعى لهذا الضم  لانه يعزز خطته وبرنامجه الهادف لتنوع الدراسة والذي يامل ان يكون قانون الجامعات المنتظر قد اشار الى مثل هذا النهج الذي ينوع التعليم

اما عن التعيينات  فقد اغلق الرئيس الباب بوجه التعيينات الادارية وتركه مواربا امام الاكاديمين  وحسب الحاجة ا

,'واكد الرئيس على ان الجامعه ماضية في التحديث والتغيير وان هناك نية لتفعيل دور الخريج وربطه بالجامعه من خلال جسور التواصل والتعاون وبين ان هناكنية لاقامة يوم الخريج كما وعد بان يكون ذاك اليوم مفتوحا يطرح فيه الخريج مايشاء من افكار واراء ونقد

 وطلب الرئيس في نهاية الجلسة دعوة اهل الخير لمساعدة الطلبة الفقراءبالجامعه مؤكدا على ان هناك  طلبه لايملكون شيئا يعطيهم القدرة على الاستمرارية في التعلم

اما الزملاء فكان التركيزمن البعض على قضايا مفصلية حيث تحدثوا عن تراجع التعليم خاصة في القسم الاعلامي بسبب قله الخبرة ونفاذ مابجعب الاساتذه  وان الحال لايتوائم مع متطلبات العصر وتحدياته وهذا مااثار الرئيس واكد انه سيتحرى الامر  كما اكد الجميع على انالبيروقراطيةوالروتين اللذان تتبعهما  سكرتيرةالرئيس تقف عقبة امام التواصلمع الجامعه والحصول على المعلومة الهادفة والتي تخدم مصلحة الاطراف    وان ادارتها لاتتماشى مع الظرف والحاجة

 

 

جلسة مريحةوافطارشهي ومصارحة وتقييم موضوعي واجوبه شافية اتسم به الافطار

 

كان لزاما علينا ان نلبي دعوة الرئيس لكنا عتبنا على  البعض من الزملاءان يعلمونا بان سكرتيرة الرئيس قدصرحت   (ان الرئيس يريد ان يخلص من هالهم) للاسف  مادرينا بهذا القول الا ونحن نودع الرئيس حين اثارها احد الزملاء   فان مثل هذا القول لايتناسب وموقع المسؤولية سيما وان الاخر نفاه جمله وتفصيلا  وهنا يجب ان لايمرهذا الامر  دون سؤال

حضر رجال الاعلام بشتى وسائله مقرؤ ومسموع ومرئي وان كان المرئي لم يحضر لحفل افطار في مطعم الجامعه ولاندري السبب لعله مدعولافطار اخر

وان جاز لي ان اقول ان الحفل كان مادبة عمل اكثر منه افطارا 

 

 

 

 

 

========================================

 

 p