الخادمة والمدير
مدير جهاز امني حكومي سابق فلت من العقاب بعد ان قام احد ابنائه واقرباء له من الدرجة الاولى بالاعتداء على خادمة اسيوية جرى التنكيل والتمثيل بجسدها ضرباً مادياً ومعنوياً ادى لقيامها بتصوير فيلم مصور جرى بثه من غرفتها في المشفى الخاص الذي تم نقلها اليه في بلدها بعد ان جرى تسفيرها الامر الذي احدث هزة نفسية واخلاقية واجتماعية وربما سياسية ضد الحكومة الاردنية ووزارة العمل قبل ان تتدخل نقابة الخادمات التي ارسلت وفداً لترطيب الاجواء