جيشنا مفخرة .... الأردن والعالم


الأردن قوي بقياديته الهاشمية وجيشه القوية وشعبه الذي يقف صف واحد مع الجيش والأمن في مواجهة أي طارئ يطرأ على الأردن.
ما تشهده دول الجوار من أزمات مفتعلة من قبل عصابات إرهابية وما تقوم به من نشر الفوضى على حدودنا ، جيشنا الجيش العربي يقف لهم بالمرصاد ولا يسمح بأي تهاون باجتياز حدودنا بأي شكل كان سواء كان من الإرهابيين أو عصابات التهريب ، جيشنا وهو المفخرة يقف لهم بالمرصاد ، بكل قوة وحزم وهذا ما تعلمه الجيش من الهاشميين منذ تأسيس الأردن وجيشه .
وكثيراً ما نرى شيء نادر ومميز عن جيوش العالم أن جيشنا يقوم بعمل إنساني مع النازحين وتوفير احتياجاتهم وإذا لزم الأمر معالجتهم وتوفير الطعام لهم ونقلهم من مكان الحرب إلى مكان آمن داخل حدود الأردن لتلقي العلاج وغيره.
حمى الله الأردن ومليكه وشعبه من أعداء الأمة والإسلام وأعداء العالم ، والأردن سيبقى هو الدرع الواقي وحماية حدوده من أي حالات تسلل إلى أراضينا . إنهم نشامى الوطن ونشامى أبا الحسين .