الفتنةُ نائمةٌ لعن الله من أيقظها
أن عدم أحتراف المهنة هو سبب رئيسي للفشل وعدم تعلمها من ناحية أكاديمية بالصورة المطلوبة , فمن المعروف عند أقتناء المعلومة يجب ومن المتعارف عليه التأكد منها بالوسائل الصحيحة والمصادر الموثوق منها وذلك لتجنب فشلها عند تحويلها الى القارئ أو حتى الرأي العام , وسبب كتابتي لذلك ذاك الموضوع الذي وبكل صراحة يفتقر الى الى الكثير من ان يكون مقالا عابرا وذلك لأنه يحمل هدف صريح ومْو كد من جراء قراءة العنوان الذي يحمله وبكل أحترام يتم التعامل معه بالنقد الصحيح لأن القارئ يفهم المطلوب منه لأنه
كلما زادت عدم الموثوقية بان أسلوب المقارنة ما بين الرأي العام ومن المعروف ايضا ان اسلوب فرق تسد بات من الماضي للتمييز بالشخصية الأعتبارية وأدعاء ان المهنية والفهم موجود وعدم الألمام والمعرفة بالنتائج هو بذاته هو المشكلة الكبيرة ومعنى الأصلاح هو ان نصلح ذاتنا والفتن موجودة منذ التاريخ كما شهد كتاب الفتن
ما معنى قول الرسول :"تكون فتن لا ينجو منها الا من كان يعلمها" ؟
قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ