الكشف عن قائمة جرائم تعذيب متهمة بها رئيسة الاستخبارات الأمريكية الجديدة
اخبار البلد
عبر مسؤول المخابرات الأمريكية السابق، إدوارد سنودن، عن إدانته لتعيين جينا هاسبل كرئيسة لوكالة الاستخبارات المركزية، ونشر العديد من الروابط عبر (تويتر) تحمل أدلة على تورط هاسبل في برامج التعذيب.
وقال سنودن على صفحته في (تويتر): 'شاركت جينا هاسبل في برنامج التعذيب الذي تعرضت فيه امرأة حامل بريئة للضرب في بطنها، وتعرض رجل لاغتصاب جنسي وتم تجميد السجناء المحكومين حتى الموت، وبعدها أصدرت أمراً شخصياً لتدمير 92 شريط فيديو يحمل أدلة باستخدام وكالة الاستخبارات المركزية لبرامج التعذيب'.
وجاء تصريح سنودن رداً على تغريدة كتبها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مهنئاً إياها بمنصبها الجديد، حيث وافقت لجنة المخابرات في جلسة مغلقة بأغلبية عشرة أعضاء مقابل خمسة على تعيين هاسبل، وهو ما كان متوقعاً بعد أن قال اثنان من الأعضاء الديمقراطيين السبعة باللجنة، وهما نائب رئيس اللجنة مارك وارنر والعضو جو مانشين، إنهما سينضمان للأعضاء الجمهوريين الثمانية في تأييد هاسبل.
وصادق مجلس الشيوخ اليوم على تعيين هاسبل؛ لتصبح أول امرأة تتولى إدارة المخابرات المركزية الأمريكية، رغم الانتقادات التي وجهت إليها بسبب صلاتها ببرنامج الاستجواب العنيف السابق لدى الوكالة للمشتبه في أنهم إرهابيون، وكان من بين المنتقدين السناتوران الجمهوريان راند بول وجون مكين.
وقال سنودن على صفحته في (تويتر): 'شاركت جينا هاسبل في برنامج التعذيب الذي تعرضت فيه امرأة حامل بريئة للضرب في بطنها، وتعرض رجل لاغتصاب جنسي وتم تجميد السجناء المحكومين حتى الموت، وبعدها أصدرت أمراً شخصياً لتدمير 92 شريط فيديو يحمل أدلة باستخدام وكالة الاستخبارات المركزية لبرامج التعذيب'.
وجاء تصريح سنودن رداً على تغريدة كتبها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مهنئاً إياها بمنصبها الجديد، حيث وافقت لجنة المخابرات في جلسة مغلقة بأغلبية عشرة أعضاء مقابل خمسة على تعيين هاسبل، وهو ما كان متوقعاً بعد أن قال اثنان من الأعضاء الديمقراطيين السبعة باللجنة، وهما نائب رئيس اللجنة مارك وارنر والعضو جو مانشين، إنهما سينضمان للأعضاء الجمهوريين الثمانية في تأييد هاسبل.
وصادق مجلس الشيوخ اليوم على تعيين هاسبل؛ لتصبح أول امرأة تتولى إدارة المخابرات المركزية الأمريكية، رغم الانتقادات التي وجهت إليها بسبب صلاتها ببرنامج الاستجواب العنيف السابق لدى الوكالة للمشتبه في أنهم إرهابيون، وكان من بين المنتقدين السناتوران الجمهوريان راند بول وجون مكين.