مؤسس

مؤسس مدرسة خاصة لا يعرف اين يذهب ولا لمن يلجأ له حكوميآ وأعلاميآ خصوصآ بعدما انكشف امر دهاليزه وابتزازاته واصبح هدف للصحافة في النشر وبيان المستور.

المذكور والملقب ب (الخنفس) جاهز لسطر العقود الاعلانية والاتفاقيات المشبوهة للتغطية عليه وعلى فضائح مدرسته والتي آخرها إجبار المدرسين والمدرسات الطلاب والطالبات للإفطار في شهر رمضان المبارك ضاربآ بعرض الحائط أننا دولة مسلمة يحكمها الشريعة الإسلامية ولا مكان للتبشير بيننا .
نقول لهذا الخنفس والمستأنث بأننا ستبقى نلاحق مصائبه وبلاويه وسننشرها دون خوف أو وجل حتى يأذن الله بأمره .