الفيصلي يتغلب على الوحدة السوري
اخبار البلد
عبر فريق الفيصلي محطة مستضيفه الوحدة السوري 2-1 في المباراة التي جرت في مدينة صيدا اللبنانية مساء الإثنين ضمن الجولة الخامسة من مباريات المجموعة الثالثة لبطولة كأس الاتحاد الاسيوي.
وتقدم الفيصلي عن طريق مهاجمه البولندي لوكاس سيمون في الدقيقة 43، قبل أن يعادل احمد القدور النتيجة في الدقيقة 78، لكن انس جبارات خطف الفوز للفيصلي في الدقيقة الاخيرة من الوقت بدل الضائع.
وبهذه النتيجة رفع الفيصلي رصيده النقطي إلى 10 نقاط وواصل صدارته للمجموعة بينما بقي رصيد الوحدة السوري عند 5 نقاط.
الوحدة السوري (1 الفيصلي (2
كان الفيصلي الطرف الأفضل مع إنطلاقة المواجهة وحاول لاعبوه الوصول إلى مرمى الوحدة من خلال تحركات كل من دومينيك مندي وخليل بني عطية والبان ميها وياسر الرواشدة ومهدي علامة في منطقة العمليات وبتحركات ياسر الرواشدة وعدي زهران من الاطراف في محاولة لإيصال الكرة إلى رأس الحربة لوكاس بالكرات فكانت الخطورة الزرقاء حاضرة حينما أرتقى لوكاس وسدد كرة برأسه على المكرمى تألق الحارس السوري خالد ابراهيم في إبعادها وأرسل عدي زهران كرة عرضية سددها بني عطية من أمام المرمى فوق الخشبات الثلاث وسدد البان ميها كرة قوية من ضربة حرة مباشرة إرتدت من الدفاعات السورية.
الفيصلي واصل أفضليته الميدانية لكنه عانى من التكتل الدفاعي لأصحاب الأرض اللذين اعتمدوا على الهجمات المرتدة لكن الهجمات من الطرفين إنتهت على مشافر المناطق الخطرة لتغيب الخطورة عن المرميين لفترات طويلة.
الفرج جاء عن طرق البولندي لوكاس حينما إرتقى لعرضية يوسف الرواشدة وسدد الكرة برأسه معانقة الشباك في الدقية 40، ليتخلى الفريق السوري عن إسلوبه الدفاعي الأمر الذي منح لاعبي الفيصلي المساحات في المقدمة لكن النتيجة بقيت على حالها حتى نهاية الشوط الأول رغم الخطورة الزرقاء.
فوز قاتل
في الشوط الثاني تراجع لاعبو الفيصلي رنحو مناطقهم الدفاعية الأمر الذي منح الفريق السوري الأفضلية الميدانية وحاول لاعبوه تهديد مرمى معتز ياسين في محاولة لتعديل النتيجة لكن الدفاعات الزرقاء كانت حاضرة وابعدت الخطورة عن المرمى في الوقت المناسب، وانقذ معتز ياسيبن مرماه من هدف محقق حينما تصدى لتسديدة البديل احمد سعد من ضربة حرة مباشرة وأبعدها في الوقت المناسب، وطالب لاعبو الفيصلي بضربة جزاء بعد إعاقة يوسف الرواشدة داخل المنطقة لكن حكم اللقاء طلب بإستمرار اللعب.
مع مرور الوقت عاد لاعبو الفيصلي وسيطروا على مجريات اللعب وحاولوا تهديد مرمى خالد إبراهيم من خلال التنويع في الالعاب والتوغل عبر الأطراف وبفضل سرعة يوسف الرواشدة، خصوصا بعدما زج مدرب الفيصلي بورقة إبراهيم دلدوم بدلا من مهدي علامة.
في الربع ساعة الاخيرة من الشوط عدل الوحدة السوري النتيجة حينما استغل احمد القدور الخروج الخاطئ لمعتز ياسين والدربكة أمام المرمى ليسدد الكرة في الشباك في الدقيقة 78، لتكوت الافضلية للوحدة السوري في الدقائق الأخيرة وسط محاولات لتهديد مرمى معتز ياسين، بينما اهدر لوكاس فر صة التقدم من جديد حنما سدد الكرة من أمام المرمى ليتصدى لها خالد ابراهيم بتألق، وزج مدرب الفيصلي بورقة محمود مرمضي بدلا من سالم العجالين لتعزيز المناطق الأمامية ليتبادل الفريقان الهجمات وتهديد المرميين وكامن اخطر الفرص حينما واجه لوكاس المرمى ليسدد الكرة زاحفة تجاوزن الحارس أبعدها المدافع سليمان سليمان من على خط المرمى قبل أن يخطف انس جبارات الفوز حبنما وصلته الكرة داخل منطقة الجزاء وسدد الكرة قوية في حلق المرمى في الدقيقة الاخيرة من الوقت بدل الضائع وليتهي اللقاء بفوز الفيصلي وإعلان تأهله رسميا إلى الدور نصف النهائي لمنطقة غرب آسيا.
وتقدم الفيصلي عن طريق مهاجمه البولندي لوكاس سيمون في الدقيقة 43، قبل أن يعادل احمد القدور النتيجة في الدقيقة 78، لكن انس جبارات خطف الفوز للفيصلي في الدقيقة الاخيرة من الوقت بدل الضائع.
وبهذه النتيجة رفع الفيصلي رصيده النقطي إلى 10 نقاط وواصل صدارته للمجموعة بينما بقي رصيد الوحدة السوري عند 5 نقاط.
الوحدة السوري (1 الفيصلي (2
كان الفيصلي الطرف الأفضل مع إنطلاقة المواجهة وحاول لاعبوه الوصول إلى مرمى الوحدة من خلال تحركات كل من دومينيك مندي وخليل بني عطية والبان ميها وياسر الرواشدة ومهدي علامة في منطقة العمليات وبتحركات ياسر الرواشدة وعدي زهران من الاطراف في محاولة لإيصال الكرة إلى رأس الحربة لوكاس بالكرات فكانت الخطورة الزرقاء حاضرة حينما أرتقى لوكاس وسدد كرة برأسه على المكرمى تألق الحارس السوري خالد ابراهيم في إبعادها وأرسل عدي زهران كرة عرضية سددها بني عطية من أمام المرمى فوق الخشبات الثلاث وسدد البان ميها كرة قوية من ضربة حرة مباشرة إرتدت من الدفاعات السورية.
الفيصلي واصل أفضليته الميدانية لكنه عانى من التكتل الدفاعي لأصحاب الأرض اللذين اعتمدوا على الهجمات المرتدة لكن الهجمات من الطرفين إنتهت على مشافر المناطق الخطرة لتغيب الخطورة عن المرميين لفترات طويلة.
الفرج جاء عن طرق البولندي لوكاس حينما إرتقى لعرضية يوسف الرواشدة وسدد الكرة برأسه معانقة الشباك في الدقية 40، ليتخلى الفريق السوري عن إسلوبه الدفاعي الأمر الذي منح لاعبي الفيصلي المساحات في المقدمة لكن النتيجة بقيت على حالها حتى نهاية الشوط الأول رغم الخطورة الزرقاء.
فوز قاتل
في الشوط الثاني تراجع لاعبو الفيصلي رنحو مناطقهم الدفاعية الأمر الذي منح الفريق السوري الأفضلية الميدانية وحاول لاعبوه تهديد مرمى معتز ياسين في محاولة لتعديل النتيجة لكن الدفاعات الزرقاء كانت حاضرة وابعدت الخطورة عن المرمى في الوقت المناسب، وانقذ معتز ياسيبن مرماه من هدف محقق حينما تصدى لتسديدة البديل احمد سعد من ضربة حرة مباشرة وأبعدها في الوقت المناسب، وطالب لاعبو الفيصلي بضربة جزاء بعد إعاقة يوسف الرواشدة داخل المنطقة لكن حكم اللقاء طلب بإستمرار اللعب.
مع مرور الوقت عاد لاعبو الفيصلي وسيطروا على مجريات اللعب وحاولوا تهديد مرمى خالد إبراهيم من خلال التنويع في الالعاب والتوغل عبر الأطراف وبفضل سرعة يوسف الرواشدة، خصوصا بعدما زج مدرب الفيصلي بورقة إبراهيم دلدوم بدلا من مهدي علامة.
في الربع ساعة الاخيرة من الشوط عدل الوحدة السوري النتيجة حينما استغل احمد القدور الخروج الخاطئ لمعتز ياسين والدربكة أمام المرمى ليسدد الكرة في الشباك في الدقيقة 78، لتكوت الافضلية للوحدة السوري في الدقائق الأخيرة وسط محاولات لتهديد مرمى معتز ياسين، بينما اهدر لوكاس فر صة التقدم من جديد حنما سدد الكرة من أمام المرمى ليتصدى لها خالد ابراهيم بتألق، وزج مدرب الفيصلي بورقة محمود مرمضي بدلا من سالم العجالين لتعزيز المناطق الأمامية ليتبادل الفريقان الهجمات وتهديد المرميين وكامن اخطر الفرص حينما واجه لوكاس المرمى ليسدد الكرة زاحفة تجاوزن الحارس أبعدها المدافع سليمان سليمان من على خط المرمى قبل أن يخطف انس جبارات الفوز حبنما وصلته الكرة داخل منطقة الجزاء وسدد الكرة قوية في حلق المرمى في الدقيقة الاخيرة من الوقت بدل الضائع وليتهي اللقاء بفوز الفيصلي وإعلان تأهله رسميا إلى الدور نصف النهائي لمنطقة غرب آسيا.