عندما بكت عيني على الوطن


عندما بكت عيني على الوطن الغالي هذا الوطن الذي يبعث الروح لإبناءة وشعبة العظيم لما يتحملة من أرهاقات وعثرات من أبناءة الذين يريدون أرهاقة وزعزعة أمنة أستقرارة .

بدئنا نسمع في هذة الأيام عن مسيرة ( 1/2 ) الذين ينادون بها يوم غداً الجمعة .
نعلم جميعاً أن هناك أمور بحاجة لعملية أصلاح حقيقي من أصحاب الظمير والقرار الحكيم في هذا البلد وهم كثر ويجب إعطاء فرصة لهم لتحقيق هذة المطالب التي يحتاجها جميع أبناء الوطن التي تهم وتخص جميع فئات الشعب .

الأردنيون هنا أقول أن تحقيق ذلك لن يتحقق من خلال الإعتصامات والمسيرات لن يحدث ذلك إلا من خلال الحوار البناء الذي يحقق الأهداف الصحيحة بجدية لن أطول الحديث ولكن أعتقد إنة علينا التفكير بجدية قبل أن نقوم بأي عمل قد يكون بداية طريق مسدود أمامنا لا رجعة فية ويكون الطريق السلبي الذي يبحث عنة أصحاب الأجندات الخاصة .

الأردنيون هم وحدة الصف الوطنية في وطنة مثلاً رائعاً ويعكسون إنتمائهم الوطني في نبض حياة ونبض من أمل كم أنت عظيم أيها الشعب .
بجنودك حماة الوطن وسياجة المنيع ، سفراء المحبة وجنود السلام حاملين على أكتافهم بندقية وفي أكفهم غصن الزيتون .

أيها الشعب الاردني العظيم آن الآوان بأن نقف وقفة واحدة لحماية وطننا الغالي من المغرضين والحاقدين

حمى الله الأردن ومن ثم جلالةا الملك والشعب الأردني العظيم