الملك الإنسان عبدالله الثاني ينحاز للشعب دائماً
عندما شعر الملك الإنسان عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم، بإرهاق كاهل الشعب الأردني الأبيّ، بجنون إرتفاع الأسعار والضرائب، فوراً لبى نداء الشعب وإستغاثته بمقامه السامي، ووجه الحكومة إلى عدم فرص الضرائب على الأدوية، وهذا هو ما يعهده الشعب الأردني الأبيّ بملك الشعب المحبوب، نصير الشعب دائماً، الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم.
وهذا الموقف الملكي السامي بنُصرة الشعب، ليس بالغريب ، فدائماً نجد جلالته نصيراً للشعب، لأنه يأبى أن يكون الشعب مقهوراً أو مظلوماً. لأن الملك الإنسان عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم، يعلم أنَّ شعبه شعب أبيٌّ وشامخ، يصبر حتى يكِلُّ الصبر من صبره، لأنَّ الشعب صادق الإنتماء للأردن الغالي، وصادق الولاء للعرش الهاشمي، وإذا كان للشعب صرخة، فإن جلالته يبادر فوراً بإنصاف الشعب.
من هنا، نجد العلاقة الوطيدة بين الشعب والملك الإنسان عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم، علاقة ولاء وطاعة، علاقة حب وعشق، علاقة حميمة، علاقة أسرة هاشمية واحدة.
حفظكم الله مولاي المعظم، للوطن والمواطن، فأنتم الملاذ لنا، ونصير الضعفاء والمظلومين .