ضبط 2890 متسولا منذ بداية العام 77 % منهم بالعاصمة
اخبار البلد
: ضبطت وحدة مكافحة التسول في وزارة التنمية الاجتماعية 2890 متسولاً على مستوى المملكة منذ بداية العام.
وقال مدير وحدة مكافحة التسول رائد الكفاوين إن 77 % من المضبوطين منذ بداية العام هم متسولين في العاصمة عمّان، وما تبقى من محافظات المملكة وبينهم أطفال ونساء.
وأضاف الكفاوين أن اغلب المتسولين الذين تم ضبطهم من الجنسية الاردنية وعدد قليل من الجنسيات الاجنبية.
وبين أنه يتم توزيع المضبوطين على الأجهزة الأمنية ومن ثم الى المؤسسة القضائية، والمتسولين من الاطفال يتم تحويلهم الى دور رعاية الطفولة بموجب قرار قضائي.
وأكد أن التسول "جرم" غير قانوني، ويربك سائقي المركبات خصوصا بالقرب من الاشارات الضوئية والمناطق الحيوية.
وتابع أن فرق الوحدة تعمل على مدار الساعه في حملاتها، بالاضافة الى الشكاوى التي ترد الوحدة لضبط المتسولين.
وحول تركّز حالات التسول في محافظات المملكة، اوضح الكفاوين أن حجم التسول في محافظات (أربد والعقبة والزرقاء) مرتفع مقارنة مع باقي محافظات المملكة.
ودعا المواطنين بعدم تقدم الاموال للمتسولين بكون ذلك يشجعهم للتسول، مشيرا الى أنه يجب على المتبرعين توجيه تبرعاتهم للاسر العفيفة الموجود في المنازل او عبر الجمعيات المرخصة الرسمية والمسجلة في وزارة التنمية الاجتماعية.
وقال مدير وحدة مكافحة التسول رائد الكفاوين إن 77 % من المضبوطين منذ بداية العام هم متسولين في العاصمة عمّان، وما تبقى من محافظات المملكة وبينهم أطفال ونساء.
وأضاف الكفاوين أن اغلب المتسولين الذين تم ضبطهم من الجنسية الاردنية وعدد قليل من الجنسيات الاجنبية.
وبين أنه يتم توزيع المضبوطين على الأجهزة الأمنية ومن ثم الى المؤسسة القضائية، والمتسولين من الاطفال يتم تحويلهم الى دور رعاية الطفولة بموجب قرار قضائي.
وأكد أن التسول "جرم" غير قانوني، ويربك سائقي المركبات خصوصا بالقرب من الاشارات الضوئية والمناطق الحيوية.
وتابع أن فرق الوحدة تعمل على مدار الساعه في حملاتها، بالاضافة الى الشكاوى التي ترد الوحدة لضبط المتسولين.
وحول تركّز حالات التسول في محافظات المملكة، اوضح الكفاوين أن حجم التسول في محافظات (أربد والعقبة والزرقاء) مرتفع مقارنة مع باقي محافظات المملكة.
ودعا المواطنين بعدم تقدم الاموال للمتسولين بكون ذلك يشجعهم للتسول، مشيرا الى أنه يجب على المتبرعين توجيه تبرعاتهم للاسر العفيفة الموجود في المنازل او عبر الجمعيات المرخصة الرسمية والمسجلة في وزارة التنمية الاجتماعية.