تفاصيل مثيرة عن حياة منفذ هجوم نيس الفرنسية "الجنسية " و "الاجتماعية "
أخبار البلد
-كشفت صحف غربية عن تفاصيل دقيقة من حياة منفذ هجوم نيس محمد الحويج بوهلال الفرنسي من أصل تونسي وأشارت إلى أنه كان "مثليا جنسيا” ودأب على إقامة علاقات جنسية مع الذكور والإناث.
وأوضحت صحيفة ديلي ميل البريطانية أن هاتف بوهليل كشف أسرار الرجل حيث عثرت الشرطة على رسائل وفيديوهات وصور من بينها صورة لأمرأة ورجل أقام معهما علاقة جنسية في الآونة الأخيرة.
ونقلت الصحيفة عن قناة فرنسية قولها إن الشاهد الأبرز الذي يعتمد عليه المحققون حاليا في الكشف عن تفاصيل حياة بوهليل هو هاتفه الشخصي والذي أشار حتى الآن إلى أن الرجل لم يكن سوى مثلي جنسيا ويدمن الكحول ويتعاطى المخدرات.
من جانبها قالت صحيفة التايمز البريطانية إن "قاتل الباستيل” كان مهووسا بالجنس مع النساء والرجال ومن بينهم رجل عمره 73 عاما.
ووصف الرجال والنساء الذين كانوا على علاقة ببوهليل بعد خضوعهم للاستجواب على خلفية صلتهم به بأنه كان "مهووسا بالجنس ويميل إلى السادية المفرطة”.
وأشارت الصحيفة إلى أن بوهلال كان إلى فترة قريبة مدمنا على الخمر ويأكل لحم الخنزير ويتعاطى المخدرات ويمارس الجنس بلا حدود
لكن التحقيقات كشفت أن بوهلال "كان قبل أسبوعين فقط من تنفيذ الهجوم يبحث على الانترنت عن أغان دينية لتنظيم داعش الارهابي يتم ترويجها عبر مواقع التنظيم وتحديدا مقاطع مصورة في تلاوات "قرآنية”.
كما تضمنت ملفات عثر عليها المحققون في حاسوبه الشخصي جثثا منكلا بها ومقاتلين في صفوف تنظيم الدولة يحملون علم التنظيم، وصور أسامة بن لادن، ومختار بلمختار، القائد السابق للتنظيم في بلاد المغرب الإسلامي.
ويعتقد المحققون أن بوهلال كان يعاني منذ فترة طويلة، من مرض عقلي ومال إلى التطرف بسرعة وأعفى لحيته 8 أيام فقط قبل الهجوم.
وكشفت التحقيقات كذلك أن بوهلال أعد المجزرة بطريقة منظمة وبشكل منفرد إذ حجز الشاحنة مسبقاً واستطلع مكان تنفيذ الاعتداء بالإضافة إلى عدم تركه أي رسالة أو تسجيل يؤكد فيه انتسابه للتنظيم الارهابي وجميع معارفه أكدوا أنه عنيف ولديه ميول جنسية.
وأفاد أحد المعتقلين الذين لهم صلة به أنه انتهج في الفترة الأخيرة سلوكا متشددا دينيا
ولم تفض المداهمات التي قامت به الشرطة لمكان سكنه إلى العثور على رايات أو متعلقات بالتنظيم وأوضحت الشرطة أن التبني المتأخر للتنظيم كان بمثابة تأيد كون الأسلوب الذي اتبعه مطابق للوسائل التي يتبعها التنظيم الارهابي.
وأوضحت صحيفة ديلي ميل البريطانية أن هاتف بوهليل كشف أسرار الرجل حيث عثرت الشرطة على رسائل وفيديوهات وصور من بينها صورة لأمرأة ورجل أقام معهما علاقة جنسية في الآونة الأخيرة.
ونقلت الصحيفة عن قناة فرنسية قولها إن الشاهد الأبرز الذي يعتمد عليه المحققون حاليا في الكشف عن تفاصيل حياة بوهليل هو هاتفه الشخصي والذي أشار حتى الآن إلى أن الرجل لم يكن سوى مثلي جنسيا ويدمن الكحول ويتعاطى المخدرات.
من جانبها قالت صحيفة التايمز البريطانية إن "قاتل الباستيل” كان مهووسا بالجنس مع النساء والرجال ومن بينهم رجل عمره 73 عاما.
ووصف الرجال والنساء الذين كانوا على علاقة ببوهليل بعد خضوعهم للاستجواب على خلفية صلتهم به بأنه كان "مهووسا بالجنس ويميل إلى السادية المفرطة”.
وأشارت الصحيفة إلى أن بوهلال كان إلى فترة قريبة مدمنا على الخمر ويأكل لحم الخنزير ويتعاطى المخدرات ويمارس الجنس بلا حدود
لكن التحقيقات كشفت أن بوهلال "كان قبل أسبوعين فقط من تنفيذ الهجوم يبحث على الانترنت عن أغان دينية لتنظيم داعش الارهابي يتم ترويجها عبر مواقع التنظيم وتحديدا مقاطع مصورة في تلاوات "قرآنية”.
كما تضمنت ملفات عثر عليها المحققون في حاسوبه الشخصي جثثا منكلا بها ومقاتلين في صفوف تنظيم الدولة يحملون علم التنظيم، وصور أسامة بن لادن، ومختار بلمختار، القائد السابق للتنظيم في بلاد المغرب الإسلامي.
ويعتقد المحققون أن بوهلال كان يعاني منذ فترة طويلة، من مرض عقلي ومال إلى التطرف بسرعة وأعفى لحيته 8 أيام فقط قبل الهجوم.
وكشفت التحقيقات كذلك أن بوهلال أعد المجزرة بطريقة منظمة وبشكل منفرد إذ حجز الشاحنة مسبقاً واستطلع مكان تنفيذ الاعتداء بالإضافة إلى عدم تركه أي رسالة أو تسجيل يؤكد فيه انتسابه للتنظيم الارهابي وجميع معارفه أكدوا أنه عنيف ولديه ميول جنسية.
وأفاد أحد المعتقلين الذين لهم صلة به أنه انتهج في الفترة الأخيرة سلوكا متشددا دينيا
ولم تفض المداهمات التي قامت به الشرطة لمكان سكنه إلى العثور على رايات أو متعلقات بالتنظيم وأوضحت الشرطة أن التبني المتأخر للتنظيم كان بمثابة تأيد كون الأسلوب الذي اتبعه مطابق للوسائل التي يتبعها التنظيم الارهابي.