معانقة الملك للزيود أجهشت القلوب
هذا العناق الطويل المؤثر يقول للباشا الزيود أنت وأهلك والشعب الأردني في قلب الملك ، فمعانقة الملك للزيود أجهشت القلوب وأبكت العيون، إنها تعبير من مولاي لا تحتاج إلى تفسير ؛لأنّ معناها واضح، وبانَ ذلك على محيا مولاي وهو يعانق الزيود ، فهي معانقة الأمن والأمان، وهي الدرع الحصين للوطن وللشعب الأردني في زمن فُقِد فيه الأمن والأمان. إنها لحظة دونها التاريخ في صفحاته. سُجِّلت إليك أيها الملك الرحيم.
. يكفينا فخرًا أنّ قيادتنا تعانقنا وتقبلنا صباحًا ومساء ، وفي كل لحظة وحين. ويكفينا فخرًا أنّ الدم لم يرق إلّا دفاعًا عن الوطن وأهله.
الدكتور سماره سعود العظامات