مهبط طائرة في كل مستشفى خاص تزيد سعته عن 100 سرير
اخبار البلد-
اشترط النظام المعدل لنظام المستشفيات الخاصة رقم (34) لسنة 2016، على أي مستشفى خاص يرخص بعد صدور النظام، وتزيد سعته عن 100 سرير، إنشاء مهبط طائرة عمودية داخل حرم المستشفى.
ويأتي هذا الإلزام للمستشفيات الخاصة لغايات الإنقاذ والإسعاف الجوي لنقل المصابين، خاصة من المناطق النائية إلى المستشفيات والمراكز الطبية؛ وذلك بعد إطلاق "مباشرة الخدمة" لمركز الإسعاف الجوي العام الماضي، والذي يعد من أوائل المراكز من نوعها على مستوى الإقليم.
ويأتي هذا الإلزام للمستشفيات الخاصة لغايات الإنقاذ والإسعاف الجوي لنقل المصابين، خاصة من المناطق النائية إلى المستشفيات والمراكز الطبية؛ وذلك بعد إطلاق "مباشرة الخدمة" لمركز الإسعاف الجوي العام الماضي، والذي يعد من أوائل المراكز من نوعها على مستوى الإقليم.
ويضم المركز في عضويته عددا من الجهات المعنية، "سلاح الجو الملكي، والخدمات الطبية الملكية، ووزارة الصحة، وجمعية المستشفيات الخاصة والمديرية العامة للدفاع المدني".
وكان مجلس الوزراء وافق على نظام معدل لنظام المستشفيات الخاصة بعد 34 عاماً من إقرار نظام المستشفيات الخاصة عام 1982.
وبموجب النظام، يصدر وزير الصحة تعليمات أسس تصنيف للمستشفيات الخاصة تراعي التجهيزات والخدمات التي تقدمها وتحقيق معايير الاعتمادية خلال خمس سنوات من صدور النظام.
ويعمل مشروع النظام على تخفيف العبء على المستشفيات الخاصة فيما يتعلق بسيارات الإسعاف، عبر تحديد سيارتي إسعاف لكل 50 سريراً فأقل، وسيارة إسعاف إضافية لكل 1- 50 سريراً، فضلاً عن تحديد عدد المواقف المخصصة للسيارات بواقع موقف واحد لكل مئة متر مربع من مساحة مبنى المستشفى.
وبموجب النظام لا يجوز أن يقل عدد الأطباء الأردنيين العاملين في المستشفى الخاص عن 90 بالمئة من مجموع الأطباء العاملين في المستشفى، كما يجب ألا يقل عدد أطباء الامتياز الأردنيين والأطباء الأردنيين الذين يقبلون في برامج الإقامة في المستشفى الخاص عن 75 بالمئة من إجمالي المجموع.
ويلزم كذلك باحتفاظ المستشفى الخاص بملف طبي لكل مريض يتم إدخاله للمعالجة ويحق للمستشفى استخدام الملف الورقي أو الالكتروني والوصفة الالكترونية لمدة لا تقل عن خمس سنوات من آخر إدخال للمستشفى باستثناء الحالات القضائية.
يشار إلى أن الملك عبدالله الثاني أطلق "مباشرة الخدمة" لمركز الإسعاف الجوي؛ كما قدم له طائرتين عموديتين مجهزتين بالكامل وبالصيانة اللازمة لهما على مدار عامين.
كما يسعى المركز إلى مساندة الأجهزة المعنية أثناء قيامها بواجباتها في هذا مجال الإسعاف الجوي.
وكان مجلس الوزراء وافق على نظام معدل لنظام المستشفيات الخاصة بعد 34 عاماً من إقرار نظام المستشفيات الخاصة عام 1982.
وبموجب النظام، يصدر وزير الصحة تعليمات أسس تصنيف للمستشفيات الخاصة تراعي التجهيزات والخدمات التي تقدمها وتحقيق معايير الاعتمادية خلال خمس سنوات من صدور النظام.
ويعمل مشروع النظام على تخفيف العبء على المستشفيات الخاصة فيما يتعلق بسيارات الإسعاف، عبر تحديد سيارتي إسعاف لكل 50 سريراً فأقل، وسيارة إسعاف إضافية لكل 1- 50 سريراً، فضلاً عن تحديد عدد المواقف المخصصة للسيارات بواقع موقف واحد لكل مئة متر مربع من مساحة مبنى المستشفى.
وبموجب النظام لا يجوز أن يقل عدد الأطباء الأردنيين العاملين في المستشفى الخاص عن 90 بالمئة من مجموع الأطباء العاملين في المستشفى، كما يجب ألا يقل عدد أطباء الامتياز الأردنيين والأطباء الأردنيين الذين يقبلون في برامج الإقامة في المستشفى الخاص عن 75 بالمئة من إجمالي المجموع.
ويلزم كذلك باحتفاظ المستشفى الخاص بملف طبي لكل مريض يتم إدخاله للمعالجة ويحق للمستشفى استخدام الملف الورقي أو الالكتروني والوصفة الالكترونية لمدة لا تقل عن خمس سنوات من آخر إدخال للمستشفى باستثناء الحالات القضائية.
يشار إلى أن الملك عبدالله الثاني أطلق "مباشرة الخدمة" لمركز الإسعاف الجوي؛ كما قدم له طائرتين عموديتين مجهزتين بالكامل وبالصيانة اللازمة لهما على مدار عامين.
كما يسعى المركز إلى مساندة الأجهزة المعنية أثناء قيامها بواجباتها في هذا مجال الإسعاف الجوي.