الملكه رانيا الانسانه في قلوب الاردنيين
جلالة الملكه رانيا العبدالله يشهد لها القاصي والداني في انحاء المعمورة انها سيدة تعمل في خدمة الانسانية جميعا ونشاطاتها وحضورها في الاوساط والمحافل الدولية عرّفها بانها ذات حضور دائم ومتميز وتواصل العمل بكل همة ونشاط وعزم. جلالة الملكة رانيا تعيش بروحها ونفسها وشخصها بين ابناء الشعب الاردني وعلى اختلاف شرائحه وطبقاته، وهي تقدم العون الاجتماعي والانساني والخدماتي والتربوي والتعليمي يوما بعد يوم.
جلالة الملكة رانيا تحتضن الصغير والكبير المحتاج لكل عون ومساعدة وتبذل جهودها في سبيل تنمية المجتمع المحلي في البوادي والارياف والقرى وفي عموم التجمعات البشرية وهي تفيض بمشاعر الامومة واخت وام للجميع ومن مختلف الاصول والمنابت على تراب هذا الوطن المقدس.
جلالة الملكة رانيا اقامت المشاريع الانسانية والاجتماعية لعموم النشميات الاردنيات ويدها البيضاء تشفي العليل والمريض والمحتاج وتدخل الفرح في كل بيت اردني مهما كان حجمه والبسمة والامل والتفاؤل لا تفارقها ابدا فهي تعيش معنا وفي قلوبنا، والاردنيون جميعهم صادقون مخلصون اوفياء