إلى معالي وزير التربية والتعليم شكرا ؟
إلى معالي وزير التربية والتعليم شكرا ؟
وهكذا شهد التاريخ أنه مع ظهور الحق وزهوق الباطل لا يملك الباطل خياراً
((بسم الله الرحمن الرحيم))
* قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ *
صدق الله العظيم
(( قل ظهر الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا ))
إلى معالي وزير التربية والتعليم الدكتور تيسر ألنعيمي الأكرم عرفانا بالجميل لما قدمتموه من انجازات لأبناء الاسرة التعليمية في مديرية عمان الرابعة بدافع من حس إنساني نبيل لا بد من كلمة وفاء وامتنان وشكر وعرفان على كل الجهود التي ساهمتم وشاركتم وعاونتم بها في إنجاح وإيصال أفضل الخدمات لأبناء الاسرة التعليمية حيث أن ما شهدناه من وقفة وتلاحم وتراحم ومؤازرة أعطانا عدة دروس وعبر انتم أثبتم بأنكم مميزون وعلى قدر كبير من المسؤولة في إنصاف الدكتور اليماني وإظهار الحق والحقيقة واعادة هيكلة مديرية عمان الرابعة الكل يعرف بأن والمميزون ثروةٌ وطنيةٌ غاليةٌ يجبُ أن تحاطَ بكلِ مقوماتِِ الرعايةِ والعناية، والمميز يَنظُرُ لما حواليه بوعي ويتطلعُ لمستقبلٍ مشرق ، وهو مع هذا يحتاجُ لمن يُعينُه ويوجهُه ويدفعه لمواصلةِ مسيرته الموفقة حتى يبلغَ مأربَه وينالَ مرادَه ويحققَ آمالَه ، والكلُ يعلمُ أن هذا السراجَ المنير المتدفق إشعاعاً ينيرُ دربَ حياتِه وحياةِ الآخرين ، سيكونُ بتوفيقِِ اللهِ عماداً من أعمدةِ هذا الوطنِ الراسخة في ثباتٍ فيجبُ أن نحيطَ المميزون بكافة المجالات بحُسنِ الرعاية وصدقِ العناية منا جميعاً
نقدم لعطوفة الدكتور(عبد الكريم اليماني) وللسادة اسرة مديرية عمان الرابعة الكرام بأخلص و أحر التهاني و التبريكات بمناسبة عودتكم الميمون ، وحرصكم الشديد بمتابعة كافة مدارس عمان الرابعة ليؤكد بأنكم مثالاً بارزاً في الدعم والبذل والعطاء، ينظر إليه طلاب وطالبات مدارس المنطقة كي يستلهموا دورهم في خدمة منطقتهم الأصغر ووطنهم الأكبر. كنتم ومازلتم عطوفة الدكتور(عبد الكريم اليماني) نسراً شامخاً من نسور وزارة التربية والتعليم الأقوياء، تقومون بكل ما أوتيتم من قوة بمهمة إعداد أجيال جديدة من نسور الوطن، يوم أن ظن البعض أن ملاك مديرية عمان الرابعة غير قادرة على التحليق في سماء بناء الوطن، فأديتم المهمة الجليلة على أكمل وجه، كما هو العهد بكم دائماً، ثم أصبحتم على رأس النسور، فعبرتم بهم وبنا لمصاف الولاء والانتماء، وحلقتم بهم وبكل مدارس عمان الرابعة فوق عنان السماء، وأعدتم لمديريتنا الغالية مكانتها التي تستحقها. الأمر الذي جعل مديرية عمان الرابعة بكافة مدارسها تعتبر بحق مفخرة لبقية مدارس الأردن الأوفياء، وتضاف لسجل ضخم من الإنجازات يتحقق يومياً في ربوع الوطن العزيز. دمتم ودام معالي وزير التربية والتعليم للأردن وشعبه جنودا أوفياء
تحت ظل القيادة الهاشمية الفذة ممثلة بمليكنا الشاب الرائع عبدالله ابن الحسينً، المفدى
ودعاء إلى المولى عز وجل أن يديم على الأردن نعمة الاستقرار، وأن يوفق الجميع دائماً لما فيه خير الأردن وشبابه، إنه نعم المولى ونعم النصير.