الهاشمية جامعة ... صرحها عالي ... ورئيسها على بنائها والي ...!!! سليم ابو محفوظ .
التي يرفع فيها البنيان لتكون قاعاتها من أضخم القاعات فيما بين الجامعات الاردنية التي تمتد على كامل الرقعة الاردنية ، وبجهد الخيرين من أبنائها وعلى رأسهم العقل المفكر والاداري المدبر صاحب الفكر المبحر رئيس الجامعة الدكتور كمال الدين بني هاني ، الذي رفع سوية الجامعة الهاشمية مقارنة مع اقرانه فأول مشاريعه كانت ضبط الإدارة ودرء الفساد والإفساد المتفشي في ردهاتها واقسامها وكلياتها ومستودعاتها ، فعمل قدر المستطاع فحد من التسيب وأوقف الإستهتار فثار عليه الثائرون فجابه الموجة بإقٌتدار وسانده القانون والسلطة التنفيذية والخيرون من الأخيار .
ففكر بالإستثمار قبل الإعمار فطبق مشاريع التوليد الكهربي بواسطة الطاقة الشمسية ونجح وافلح وأنشئ مصادر التحلية للمياه من الأبار... وكل ذلك ليتمكن من إخفاض النفقات ، وتم ما ينوي فزاد الوفر المالي وكان ميلاد مشروع اليوم الذي حضرنا حفل تدشين إنجاز مراحل بداياته وبحجم 40% بالمئة من الحجم الإجمالي الذي بلغ حجم عطاءه عشر ملايين دينار أردني هاشمي طبعا ً ، تمويل محلي من الجامعة ذاتها ومن صندوقها الخاص ومواردها المحلية والذاتية .
التي رعى نموها إداري ناجح ودكتور فالح يخاف الله ويحافظ على المال العام لا يبذر يمينا ً وشمالا ً بارك الله فيه وأمثاله الطيبين في وطننا الأردني العظيم بشعب الأردن الكريم ، الذي لا يخلوا من الطيبين أمثال الدكتور كمال بني هاني المكرم الذي يخاف الله أولا ً ويحافظ على أموال هو مؤتمن عليها أموال وهي للشعب الأردني كافة وللوطن عامة ، ويجب على كل حر شريف أن يحافظ عليها ليبقى الأردن الهاشمي غني ٌ بموارده كريم ٌ بشعبه فخور ٌ بقيادته .
لا يحتاج منح بالدولار الامريكي من شعب الولايات المستعمرة للأوطان حديثا ً وتستعبد البشر وتحجم خطواتهم وقدراتهم ودوما ٌ تجعل منهم عالات على كاهل الوطن وعاهات شعوبية رعوية ...ومتسولين يمدوا أياديهم للبرامج الإفسادية االربوية والمساعدات المذلة للمواطنين التي تستجلبها حكوماتنا الرشيدة التي تذهب هدرا ٌ دون فوائد تذكر ، مستوردة من الخارج لتغيير ثقافاتنا وتوجيه أطفالنا ونساءنا لتقليد الغرب المستعمر في امور حماية الطفولة والمساواة بين الحقوق بين بنو الجنسين والشرق الملحد .
بعكس الجامعة الهاشمية التي تحافظ على قيم ومبادئ ديننا الحنيف ورسالة رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم الذي تحمل أسمه الجامعة الهاشمية نسبة الى جد الرسول هاشم ، فستبقى الهاشمية كجامعة أردنية الجامعة الثانية على مستوى الوطن من حيث التخصصات والتنوعات التي يحتاج اليها سوق العمل وتحتاج لها مؤسساتنا الوطنية العامة والخاصة ، فدعم الجامعة في مشاريعها دعم للوطن ومقدرات الوطن .
والذي يطمن البال هو ما نشاهد اليوم من إنجاز عمراني ماثل للعيان بجهود شركة منفذة وطنية تفوقت على ذاتها وعلا الصرح ببناء الحجر ويكتمل بأذن الله على أيادي مهرة من الأردنيين ، يديرهم المهندس عمر عرموش ونائبه الشاب المهذب صبحي عمر عرموش نائب المدير العام وبهممهم وكوادرهم تدور العجلة وفي هذا العام سيكتمل المشروع ليخضع للعمل في حلته الجديدة مع نهاية عام 2016 بعون الله وبفضل الطيبين من الاردنيين الشرفاء ، اللذين ينظر لهم سيد البلاد بعين الأب الحاني والرعاية الملكية السامية ... يد تبني ويد تحرس الوطن لننعم بالأمن والأمان الذي من الله به على أردننا العزيز بشعبه ، الذي يلتف حول القيادة الهاشمية والكل منا يفتديها بكل طاقاته ...
حفظ الله الأردن واحة لملاذ الآمنين وبلاد لكل العرب والمسلمين ... لأن الأردن للجميع كما هي تسمية جيشه بالعربي والجامعة الهاشمية للجميع من المواطنين والوافدين ، والملك عربي مسلم يرعى المقدسات ويحافظ على تواجدها كعقائد لأتباعها ومساجد وكنائس لروادها يمارسون فيها عباداتهم ويتدارسون فيها سنن رسلهم .
وتستعبد البشر وتحجم خطواتهم وقدراتهم ودوما ٌ تجعل منهم عالات على كاهل الوطن وعاهات شعوبية رعوية ...ومتسولين يمدوا أياديهم للبرامج الإفسادية االربوية والمساعدات المذلة للمواطنين التي تستجلبها حكوماتنا الرشيدة التي تذهب هدرا ٌ دون فوائد تذكر ، مستوردة من الخارج لتغيير ثقافاتنا وتوجيه أطفالنا ونساءنا لتقليد الغرب المستعمر في امور حماية الطفولة والمساواة بين الحقوق بين بنو الجنسين والشرق الملحد .
بعكس الجامعة الهاشمية التي تحافظ على قيم ومبادئ ديننا الحنيف ورسالة رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم الذي تحمل أسمه الجامعة الهاشمية نسبة الى جد الرسول هاشم ، فستبقى الهاشمية كجامعة أردنية الجامعة الثانية على مستوى الوطن من حيث التخصصات والتنوعات التي يحتاج اليها سوق العمل وتحتاج لها مؤسساتنا الوطنية العامة والخاصة ، فدعم الجامعة في مشاريعها دعم للوطن ومقدرات الوطن .
والذي يطمن البال هو ما نشاهد اليوم من إنجاز عمراني ماثل للعيان بجهود شركة منفذة وطنية تفوقت على ذاتها وعلا الصرح ببناء الحجر ويكتمل بأذن الله على أيادي مهرة من الأردنيين ، يديرهم المهندس عمر عرموش ونائبه الشاب المهذب صبحي عمر عرموش نائب المدير العام وبهممهم وكوادرهم تدور العجلة وفي هذا العام سيكتمل المشروع ليخضع للعمل في حلته الجديدة مع نهاية عام 2016 بعون الله وبفضل الطيبين من الاردنيين الشرفاء ، اللذين ينظر لهم سيد البلاد بعين الأب الحاني والرعاية الملكية السامية ... يد تبني وبد تحرس الوطن لننعم بالأمن والأمان الذي من الله به على أردننا العزيز بشعبه ، الذي يلتف حول القيادة الهاشمية والكل منا يفتديها بكل طاقاته ...
حفظ الله الأردن واحة لملاذ الآمنين وبلاد لكل العرب والمسلمين ... لأن الأردن للجميع كما هي تسمية جيشه بالعربي والجامعة الهاشمية للجميع من المواطنين والوافدين ، والملك عربي مسلم يرعى المقدسات ويحافظ على تواجدها كعقائد لأتباعها ومساجد وكنائس لروادها يمارسون فيها عباداتهم ويتدارسون فيها سنن رسلهم .