انطلاق الائتلاف الصحي لحماية المريض في الرواد الكبار...شاهد الصور
اخبار البلد-
انطلفت الرسالة الاعلامية لحماية المريض مساء امس في منتدى الرواد الكبار بمشاركة وزير الاعلام محمد المومني ووزير الصحة علي حياصات ولفيف كبير من رجال الصحة والاعلام والساسة والمثقفين
مشددين على ضرورة السير قدما في هذا الاطار بسرعة كبيرة لما فيه من خير كبير يعود به على صحة المرضى ونشر الوعي الصحي .
حيث تهدف الى تعزيز مفهوم رعاية المريض والمعرفة بحقوقه التي يغفلها اغلب المرضى من خلال الصحافة المتخصصة في المجال الطبي لما له من اهمية كبيرة في هذا الاتجاه
وقالت رئيسة الائتلاف الصحي لحماية المريض هيفاء البشير إن الهدف من هذا الحفل هو التوعية والارشاد، تمهيدا لدور صحي تشاركي قويم لمختلف المؤسسات الصحية، للوصول الى الآداء الأفضل بالتشارك بين القطاع التطوعي والرسمي من حيث الوصول إلى معالجة إنسانية ودواء مأمون بأسعار مناسبة وترشيد دون هدر.
وأشار وزير الدولة لشؤون الإعلام الدكتور محمد المومني خلال اطلاق الرسالة الاعلامية الأولى للائتلاف الصحي لحماية المريض اليوم، الذي أقيم في منتدى الرواد الكبار، بحضور وزير الصحة الدكتور علي الحياصات وأمين عام المجلس الصحي الدكتور هاني الكردي،ان جلالة الملك عبدالله الثاني يُشير دائما الى القطاع الصحي في الأردن، باعتباره جوهرة وموضع فخر يسجل بحق الطب والأطباء الاردنيين، وأهمية مبادرة الائتلاف الصحي لحماية المريض باعتباره مبادرة نوعية إنسانية طيبة تخدم المجتمع وتحقق له المنعة.
وأشار المومني إلى أهمية الصحافة المتخصصة، سيما في المجال الطبي، مقدرا شراكة الائتلاف مع الاعلام ومد يد العون لإيصال رسالة الائتلاف المهتمة بخدمة حقوق المرضى، معربا عن الجاهزية لمساندة هذه المبادرة الانسانية إعلاميا، ومقدرا رسالة الإعلام والفن التي أدّاها الفنانان المبدعان حسن السبايلة ورانيا اسماعيل في الرسالة الاعلامية الأولى للائتلاف.
وأشار وزير الصحة الدكتور علي حياصات إلى تميز القطاع الصحي في الاردن، بعد ان غدا يُشار له بالبنان في جميع المحافل، معتبرا ان الاعلام الذراع القوي لإيصال الرسالة الحقيقية للقطاع الصحي إلى المواطن، والمساعدة في تحديد مواطن الخلل والقصور ومساعدة المرضى، لافتا إلى توقيع الحكومة اليوم اتفاقية مع شركة حكيم لإحداث ملف الكتروني لكل مريض يستطيع الطبيب المعالج الوصول له، مما يساهم في وقف الهدر في الدواء والعلاج، ويوفر سجلا طبيا حول الامراض والمرضى، وبدأ تطبيقه في مستشفى الامير حمزة الحكومي وهو يطبق في 10 مستشفيات تابعة لوزارة الصحة حاليا، كما سيجري تطبيقه بسبعة مستشفيات أخرى مع نهاية هذا العام.
مشددين على ضرورة السير قدما في هذا الاطار بسرعة كبيرة لما فيه من خير كبير يعود به على صحة المرضى ونشر الوعي الصحي .
حيث تهدف الى تعزيز مفهوم رعاية المريض والمعرفة بحقوقه التي يغفلها اغلب المرضى من خلال الصحافة المتخصصة في المجال الطبي لما له من اهمية كبيرة في هذا الاتجاه
وقالت رئيسة الائتلاف الصحي لحماية المريض هيفاء البشير إن الهدف من هذا الحفل هو التوعية والارشاد، تمهيدا لدور صحي تشاركي قويم لمختلف المؤسسات الصحية، للوصول الى الآداء الأفضل بالتشارك بين القطاع التطوعي والرسمي من حيث الوصول إلى معالجة إنسانية ودواء مأمون بأسعار مناسبة وترشيد دون هدر.
وأشار وزير الدولة لشؤون الإعلام الدكتور محمد المومني خلال اطلاق الرسالة الاعلامية الأولى للائتلاف الصحي لحماية المريض اليوم، الذي أقيم في منتدى الرواد الكبار، بحضور وزير الصحة الدكتور علي الحياصات وأمين عام المجلس الصحي الدكتور هاني الكردي،ان جلالة الملك عبدالله الثاني يُشير دائما الى القطاع الصحي في الأردن، باعتباره جوهرة وموضع فخر يسجل بحق الطب والأطباء الاردنيين، وأهمية مبادرة الائتلاف الصحي لحماية المريض باعتباره مبادرة نوعية إنسانية طيبة تخدم المجتمع وتحقق له المنعة.
وأشار المومني إلى أهمية الصحافة المتخصصة، سيما في المجال الطبي، مقدرا شراكة الائتلاف مع الاعلام ومد يد العون لإيصال رسالة الائتلاف المهتمة بخدمة حقوق المرضى، معربا عن الجاهزية لمساندة هذه المبادرة الانسانية إعلاميا، ومقدرا رسالة الإعلام والفن التي أدّاها الفنانان المبدعان حسن السبايلة ورانيا اسماعيل في الرسالة الاعلامية الأولى للائتلاف.
وأشار وزير الصحة الدكتور علي حياصات إلى تميز القطاع الصحي في الاردن، بعد ان غدا يُشار له بالبنان في جميع المحافل، معتبرا ان الاعلام الذراع القوي لإيصال الرسالة الحقيقية للقطاع الصحي إلى المواطن، والمساعدة في تحديد مواطن الخلل والقصور ومساعدة المرضى، لافتا إلى توقيع الحكومة اليوم اتفاقية مع شركة حكيم لإحداث ملف الكتروني لكل مريض يستطيع الطبيب المعالج الوصول له، مما يساهم في وقف الهدر في الدواء والعلاج، ويوفر سجلا طبيا حول الامراض والمرضى، وبدأ تطبيقه في مستشفى الامير حمزة الحكومي وهو يطبق في 10 مستشفيات تابعة لوزارة الصحة حاليا، كما سيجري تطبيقه بسبعة مستشفيات أخرى مع نهاية هذا العام.