تراجع ست بورصات عربية في نهاية تداولات أمس
أخبار البلد-
تراجعت ست بورصات عربية في نهاية تداولات أمس، مع تعرضها إلى ضغوط بيعية عقب وتيرة صعودية استمرت لنحو 4 جلسات متتالية فيما صعدت أسواق الاردن ومصر وأبوظبي مع تلقيهما بعض الدعم من الأسهم الكبرى.
وقال محمد معاطي، مدير إدارة البحوث الفنية لدى «ثمار» المصرية للوساطة في الأوراق المالية: «كان هناك ضغوط بيعية نالت من أداء بعض الأسواق في أعقاب عدة جلسات من الصعود مع تفاؤل المستثمرين ببدء موسم الافصاح عن نتائج أعمال الربع الثالث».
وأضاف معاطي، في اتصال هاتفي مع «الأناضول»: «أعتقد أننا قد نشهد مزيدا من الارتفاعات خلال الشهر الجاري، لاسيما في ظل استقرار أوضاع أسعار النفط خلال الفترة الراهنة».
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت تسليم 15 تشرين الثاني، بنسبة 0.52% إلى 50.12 دولار للبرميل، بينما زادت العقود الآجلة للخام الأمريكي تسليم 15 تشرين الثاني بنسبة 0.47% إلى 47.32 دولار للبرميل.
وانخفضت بورصة مسقط بعد صعودها على مدار الأربع جلسات الماضية، ونزل مؤشرها الرئيسي بنسبة 0.57% مع هبوط قطاعات الصناعة بنسبة 0.75% والخدمات 0.34% والبنوك بنسبة 0.04%.
وتراجعت بورصة قطر مع هبوط معظم الأسهم القيادية، ونزل مؤشرها الرئيسي بنسبة 0.56% مع تراجع اسهم «بروة» العقارية و»الميرة» للمواد الاستهلاكية و»مجموعة المستثمرين» و»الكهرباء والماء» بنسب بين 1.3% و1.6%.
وكان ضمن الأسهم القليلة المرتفعة «بنك قطر الوطني» بنسبة 0.05%، بعد أن قال في بيان له أمس الإثنين، إنه يجري محادثات «أولية» لشراء فاينانس بنك(الذراع التركي لبنك اليونان الوطني).
وانخفضت بورصة السعودية، وهي الأكبر في العالم العربي، ونزل مؤشرها الرئيسي بنسبة 0.41% مع هبوط أسهم كبرى مثل «موبايلي» بنسبة 1.35% و»سابك» للبتروكيماويات بنسبة 1.2%.
وفي الإمارات، ارتفع مؤشر بورصة دبي بنسبة 0.28% متضرراً من هبوط أسهم البنوك بعد تراجع مؤشرها بنسبة 0.95% مدفوعا بانخفاض أسهم «دبي الإسلامي» بنسبة 1.89%.
فيما أغلق مؤشر بورصة العاصمة أبوظبي على ارتفاع بنسبة 0.07% معوضاً جميع خسائره المبكرة مع تلقيه الدعم من أسهم شركة «اتصالات» الذى ارتفعت بنحو 1.34%.
وكان من بين الأسهم الرابحة أيضا «الدار» العقارية و»أبوظبي التجاري» و»بنك أبوظبي الوطني» وبنك الخليج الأول» بنسب بين 0.5 % و1%.
وفي نفس الاتجاه، نزلت بورصة البحرين بنسبة 0.21% مع هبوط سهمي «بنك الخليج» و»مجموعة فنادق الخليج» بنحو 6.25% و1.8% على التوالي، بينما كان سهم «الومنيوم البحرين» المرتفع الوحيد بنسبة صعود جاوزت 0.4%.
وأغلقت بورصة الكويت على انخفاض محدود بعد تراجع مؤشرها السعري بنسبة 0.17% بسبب تراجع بعض الأسهم الصغيرة ذات التأثير الأكبر على المؤشر.
في المقابل، ارتفعت بورصة مصر بعد أن نجحت في تعويض خسائرها الصباحية، وأغلق مؤشرها الرئيسي مرتفعا بنسبة 0.27% مدعوما بصعود أسهم «عامر جروب» و»البنك التجاري الدولي» و»جلوبال تيليكوم» بنحو 2.3% و0.53% و0.5% على التوالي.
وقفز أيضا سهم «جهينة» للصناعات الغذائية بنسبة 2.3%، بعد أن قالت شركة «فاروس» للبحوث، في مذكرة بحثية حديثة اطلعت عليها «الأناضول»، أنها أعطت الشركة نظرة مستقبلية خلال النصف الثاني من عام 2015 الجاري، متوقعة ان تصل ارباحها بنهاية العام إلى حوالي 518.2 مليون جنيه(66.2 مليون دولار).
وصعدت بورصة الأردن بنسبة 0.35% بعد هبوطها الحاد فى الجلسة السابقة، وجاء الارتفاع بدعم من قطاعي «الخدمات» و»المالي» بعد صعودهما بنحو 0.78% و0.17% على التوالي.
وقال محمد معاطي، مدير إدارة البحوث الفنية لدى «ثمار» المصرية للوساطة في الأوراق المالية: «كان هناك ضغوط بيعية نالت من أداء بعض الأسواق في أعقاب عدة جلسات من الصعود مع تفاؤل المستثمرين ببدء موسم الافصاح عن نتائج أعمال الربع الثالث».
وأضاف معاطي، في اتصال هاتفي مع «الأناضول»: «أعتقد أننا قد نشهد مزيدا من الارتفاعات خلال الشهر الجاري، لاسيما في ظل استقرار أوضاع أسعار النفط خلال الفترة الراهنة».
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت تسليم 15 تشرين الثاني، بنسبة 0.52% إلى 50.12 دولار للبرميل، بينما زادت العقود الآجلة للخام الأمريكي تسليم 15 تشرين الثاني بنسبة 0.47% إلى 47.32 دولار للبرميل.
وانخفضت بورصة مسقط بعد صعودها على مدار الأربع جلسات الماضية، ونزل مؤشرها الرئيسي بنسبة 0.57% مع هبوط قطاعات الصناعة بنسبة 0.75% والخدمات 0.34% والبنوك بنسبة 0.04%.
وتراجعت بورصة قطر مع هبوط معظم الأسهم القيادية، ونزل مؤشرها الرئيسي بنسبة 0.56% مع تراجع اسهم «بروة» العقارية و»الميرة» للمواد الاستهلاكية و»مجموعة المستثمرين» و»الكهرباء والماء» بنسب بين 1.3% و1.6%.
وكان ضمن الأسهم القليلة المرتفعة «بنك قطر الوطني» بنسبة 0.05%، بعد أن قال في بيان له أمس الإثنين، إنه يجري محادثات «أولية» لشراء فاينانس بنك(الذراع التركي لبنك اليونان الوطني).
وانخفضت بورصة السعودية، وهي الأكبر في العالم العربي، ونزل مؤشرها الرئيسي بنسبة 0.41% مع هبوط أسهم كبرى مثل «موبايلي» بنسبة 1.35% و»سابك» للبتروكيماويات بنسبة 1.2%.
وفي الإمارات، ارتفع مؤشر بورصة دبي بنسبة 0.28% متضرراً من هبوط أسهم البنوك بعد تراجع مؤشرها بنسبة 0.95% مدفوعا بانخفاض أسهم «دبي الإسلامي» بنسبة 1.89%.
فيما أغلق مؤشر بورصة العاصمة أبوظبي على ارتفاع بنسبة 0.07% معوضاً جميع خسائره المبكرة مع تلقيه الدعم من أسهم شركة «اتصالات» الذى ارتفعت بنحو 1.34%.
وكان من بين الأسهم الرابحة أيضا «الدار» العقارية و»أبوظبي التجاري» و»بنك أبوظبي الوطني» وبنك الخليج الأول» بنسب بين 0.5 % و1%.
وفي نفس الاتجاه، نزلت بورصة البحرين بنسبة 0.21% مع هبوط سهمي «بنك الخليج» و»مجموعة فنادق الخليج» بنحو 6.25% و1.8% على التوالي، بينما كان سهم «الومنيوم البحرين» المرتفع الوحيد بنسبة صعود جاوزت 0.4%.
وأغلقت بورصة الكويت على انخفاض محدود بعد تراجع مؤشرها السعري بنسبة 0.17% بسبب تراجع بعض الأسهم الصغيرة ذات التأثير الأكبر على المؤشر.
في المقابل، ارتفعت بورصة مصر بعد أن نجحت في تعويض خسائرها الصباحية، وأغلق مؤشرها الرئيسي مرتفعا بنسبة 0.27% مدعوما بصعود أسهم «عامر جروب» و»البنك التجاري الدولي» و»جلوبال تيليكوم» بنحو 2.3% و0.53% و0.5% على التوالي.
وقفز أيضا سهم «جهينة» للصناعات الغذائية بنسبة 2.3%، بعد أن قالت شركة «فاروس» للبحوث، في مذكرة بحثية حديثة اطلعت عليها «الأناضول»، أنها أعطت الشركة نظرة مستقبلية خلال النصف الثاني من عام 2015 الجاري، متوقعة ان تصل ارباحها بنهاية العام إلى حوالي 518.2 مليون جنيه(66.2 مليون دولار).
وصعدت بورصة الأردن بنسبة 0.35% بعد هبوطها الحاد فى الجلسة السابقة، وجاء الارتفاع بدعم من قطاعي «الخدمات» و»المالي» بعد صعودهما بنحو 0.78% و0.17% على التوالي.