تتسابق الكلمات وتتزاحم العبارات لتنظم كلمات الشكر التي يستحقها المقدم محمد المجالي وقبل أن ابدأ بالسرد أقول لا يشكرالله من لا يشكر الناس . 

نتحدث اليوم عن شخصية شبابية وطنية اكتسبت ود واحترام الجميع ... نتحدث عن شخصية تحمل جميع الصفات الوطنية الأردنية التي تعمل بكل أمانة وصدق وإخلاص من اجل الوطن والمواطن .

نتحدث عن الفارس الأردني الذي يحمل ارث الإباء والأجداد وطيبت وكرم الأردنيين المقدم محمد المجالي الذي انتهج سياسة الحكماء بفتح الباب أمام الجميع والاستماع إلى الصغير والكبير .

المجالي الذي يسعى دائما لتقديم الخدمة والنصيحة لجميع المواطنين من خلال المكان الذي يديره بحكمته وخبرته العلمية والعملية فهو من الشخصيات الوطنية التي تعشق العمل الخيري ومساعدة الجميع دون أي تحيز أو تفرقة ، صاحب رؤية حكيمة , يسعى دائما للعمل التطوعي من اجل الوطن ... صاحب خبرة علمية وعملية في التواصل مع الجميع .

ختاما أقول لكل مبدع انجاز ولكل نجاح شكر وتقدير فهل تكفي كلمات الشكر أن نقدمها لهذا الفارس الأردني الذي يعمل ليلا نهارا من اجل راحة المواطن والحفاظ على سلامته وضمان حقه .

أيها الفارس الأردني تعجز كلمات الشكر أمامك وأقول نعم الرجل المناسب في المكان المناسب المقدم محمد المجالي أنموذج يقتدى به .