الراية الهاشمية.. راية الاعتدال والتسامح

لا يخفى على العالم اجمع بان ما يقوم به الاردن بقيادة سليل الدوحة الهاشمية صاحب الشرعية الدينية والتاريخية والانجاز بانه صوت العقل المدوي في العالم اجمع....ولا يخفى على ايا«كان بان الهاشميين على مر التاريخ اصحاب رسالة والصوت القوي في الحق والاعتدال. ولكن في السنين الاخيرة شهد العالم والاقليم الذي نعيش فيه حركات سياسية ظهرت او استظهروها مدعومة بقوى كبرى خفيه لاشعال حروب» طائفية لا يعرف مصيرها الا خالق السموات وفاطر الارض. وبعد هذا التكالب على اهل السنة في هذا الاقليم الملتهب والمسلمون في العالم اجمع استصدروا حركات تتكلم باسم الدين والاسلام واهل السنة على الاخص ولكن بلغة رجعية طائفية حقوده مقززة.

واليوم مع تلاطم الامواج في بحر هائج هادر تخرج هذه الراية الهاشمية المحمدية من بين يدي حفيد رسول الله وسليل نسل النبوة جلالة الملك عبدالله الثاني المفدى لينير شمعة مسلمة تنير ظلام الجهل والتطرف وترشد المظللين والمشككين.. هذه راية هاشمية محمدية جامعة لاهل السنة المعتدلة المتحابة المتعضادة.