أيها الأردنيون أتقوا الله في وزارة الصحة ...
اخبار البلد :
حقائق على المواطن الاردني معرفتها
هل يعلم المواطن الاردني بأن وزارة الصحة ومن خلال مستشفياتها ومراكزها الصحية استقبلت عام 2014 أكثر من (14) مليون مريض تم معالجته ؟؟
هل يعلم بأن عشرات الالاف من العلميات الجراحية أجريت في مستشفيات وزارة الصحة ؟؟
هل يعلم بأن النسبة الاكبر لعمليات الولادة يتم اجراءها في مستشفيات وزارة الصحة وان العدد الاكبر لاستقبال الاطفال الخدج يتم استقبالهم وتقديم الرعاية الصحية لهم في حاضنات مستشفيات وزارة الصحة؟؟
هل يعلم المواطن بأن وزارة الصحة هي الجهة الوحيدة في هذا الوطن التي تقوم ببرامج التطعيم وان المؤشرات الصحية العالمية لعمل وزارة الصحة قد نافست الدول المتقدمة؟؟
هل يعلم ان المستشفيات والمراكز الصحية التابعة لوزارة الصحة منتشرة في كافة محافظات المملكة وعلى معابر الحدود وان عملها على مدار الساعة واليوم والسنة لا يعرف كوادرها العطل من خلال اكثر من (800) مركزا صحيا وأربعون مستشفى؟؟
هل يعلم ان مستشفيات وزارة الصحة هي الجهة الاكبر في هذا الوطن الحبيب تخرج الاطباء الاختصاصيين من خلال برنامج الاقامة الذي تشرف عليه؟؟
هل يعلم بأن وزارة الصحة وخلال عام 2014 شهدت تعيين كوادر صحية الاكبر عددا ؟؟
وأنه تم قبول اطباء في برامج الاقامة بأعداد فاقت كل التوقعات وان خطط الطوارئ التي تعمل بها الوزارة والتي وضعت في منتصف عام 2013 وعام 2014 استوعبت اعداد اضافية للمعالجة تقدر ب (2) مليون مواطن اضافيا عن العدد الذي تعالجه ، دون ان يكون هنالك اي خلل في تقديم الخدمة الصحية ؟
هل يعلم المواطن ان الكوادر العالمة وفي وزارة الصحة تتسابق عليها اسواق الدول المجاورة لابرام عقود عمل معها نظرا للكفاءة التي يتمتعون بها ؟؟
هل يعلم المواطن بأن الاطباء المميزون العاملين في القطاع الخاص جزء كبير منهم كان يعمل في مستشفيات وزارة الصحة ؟؟
هل يعلم المواطن ان وزارة الصحة لا تقوم بتسويق اعمالها اعلاميا لانها تعتبره عملا مقدسا وواجب وطني؟؟
حقائق كثيرة وكبيرة على الجميع ان يطلع عليها قبل أن يقرأ قصة خيالية بأن أحد الأطباء اخفى هاتفه النقال في بطن مريضة اثناء اجراء عملية جراحية وامام عيون أعداد كبيرة من الكوادر الصحية في غرفة العمليات لكل واحد منهم مهمة في العلمية الجراحية .
المطلوب من الجميع ان يحافظ على انجازات الوطن ومنها كوادر وزارة الصحة من اي ظلم يلحق بهم حتى لا نجد يوما بان هذه الكوادر هاجرت للعمل في اسواق دول تدفع لهم اجرا مضافا لما يحصلون عليه وبذلك يكون الخاسر المواطن.
هل يعلم المواطن الاردني بأن وزارة الصحة ومن خلال مستشفياتها ومراكزها الصحية استقبلت عام 2014 أكثر من (14) مليون مريض تم معالجته ؟؟
هل يعلم بأن عشرات الالاف من العلميات الجراحية أجريت في مستشفيات وزارة الصحة ؟؟
هل يعلم بأن النسبة الاكبر لعمليات الولادة يتم اجراءها في مستشفيات وزارة الصحة وان العدد الاكبر لاستقبال الاطفال الخدج يتم استقبالهم وتقديم الرعاية الصحية لهم في حاضنات مستشفيات وزارة الصحة؟؟
هل يعلم المواطن بأن وزارة الصحة هي الجهة الوحيدة في هذا الوطن التي تقوم ببرامج التطعيم وان المؤشرات الصحية العالمية لعمل وزارة الصحة قد نافست الدول المتقدمة؟؟
هل يعلم ان المستشفيات والمراكز الصحية التابعة لوزارة الصحة منتشرة في كافة محافظات المملكة وعلى معابر الحدود وان عملها على مدار الساعة واليوم والسنة لا يعرف كوادرها العطل من خلال اكثر من (800) مركزا صحيا وأربعون مستشفى؟؟
هل يعلم ان مستشفيات وزارة الصحة هي الجهة الاكبر في هذا الوطن الحبيب تخرج الاطباء الاختصاصيين من خلال برنامج الاقامة الذي تشرف عليه؟؟
هل يعلم بأن وزارة الصحة وخلال عام 2014 شهدت تعيين كوادر صحية الاكبر عددا ؟؟
وأنه تم قبول اطباء في برامج الاقامة بأعداد فاقت كل التوقعات وان خطط الطوارئ التي تعمل بها الوزارة والتي وضعت في منتصف عام 2013 وعام 2014 استوعبت اعداد اضافية للمعالجة تقدر ب (2) مليون مواطن اضافيا عن العدد الذي تعالجه ، دون ان يكون هنالك اي خلل في تقديم الخدمة الصحية ؟
هل يعلم المواطن ان الكوادر العالمة وفي وزارة الصحة تتسابق عليها اسواق الدول المجاورة لابرام عقود عمل معها نظرا للكفاءة التي يتمتعون بها ؟؟
هل يعلم المواطن بأن الاطباء المميزون العاملين في القطاع الخاص جزء كبير منهم كان يعمل في مستشفيات وزارة الصحة ؟؟
هل يعلم المواطن ان وزارة الصحة لا تقوم بتسويق اعمالها اعلاميا لانها تعتبره عملا مقدسا وواجب وطني؟؟
حقائق كثيرة وكبيرة على الجميع ان يطلع عليها قبل أن يقرأ قصة خيالية بأن أحد الأطباء اخفى هاتفه النقال في بطن مريضة اثناء اجراء عملية جراحية وامام عيون أعداد كبيرة من الكوادر الصحية في غرفة العمليات لكل واحد منهم مهمة في العلمية الجراحية .
المطلوب من الجميع ان يحافظ على انجازات الوطن ومنها كوادر وزارة الصحة من اي ظلم يلحق بهم حتى لا نجد يوما بان هذه الكوادر هاجرت للعمل في اسواق دول تدفع لهم اجرا مضافا لما يحصلون عليه وبذلك يكون الخاسر المواطن.