قبلات الملك على خدي البلاونه شامات مضيئة

اخبار البلد- سمارة العظامات

إنه موقف مهيب تدمع له العين فرحًا وعزًا حين يستقبل الملك عبد الله الثاني ابن الحسين الرقيب البلاونه، ويقبل خديه، وهو يبتسم عزًا وفخرًا بالجندي البطل ، وقبلات الملك عبدالله هي شامات مضيئة و بصمات شاهدة على حنان القيادة الأبوية . وكل يوم تشرق فية الشمس يسطر آل هاشم بصمات، ووقفات إنسانية تاريخية في سجل تاريخ القادة العظام.

إن ما قام به البلاونه يعد مفخرة وتضحية مميزة ،وهي ليست غريبة ولا عجيبة على منتسبي الأجهزة العسكرية بمختلف مهامها، فإذا ما دعا الواجب يبذل كل منهم ما يستطيع بكل شجاعة واقتدار ؛ لأنهم خريجو مدرسة عريقة واحدة ورايتها واحدة وقياتها هاشمية فذة حانية تسهر وتجاهد في سبيل الوطن والمواطن.
الدكتور سماره سعود العظامات