حكاية بيع "العربية" إلى جهة سيادية .. وهل ستنفصل عن الـ MBC

رصد اخبار البلد

اثار نبأ بيع قناة العربية لجهة سيادية يرجح بأنها سعودية حالة من التكهنات بمن يقف وراء القرار الى جانب تساؤلات مشوبة بالقلق عن مصير كادرها الذي يعد باالالاف.

وبين دحض الاشاعة على منابر الاعلام وتأكيدها في صالونات الاعلام، نفت مصادر مقرّبة من مجموعة "MBC " علمها بما يتردّد عن قرب انفصال قناة "العربية" عن مجموعة إم بي سي، لتصبح القناة مستقلة إدارياً ومالياً بعد أن انتقلت ملكيتها إلى جهة سيادية سعودية "استثمارية".
 
وأشارت المصادر إلى أنه حتى الآن لا توجد مؤشراتٌ تدل على هذا التوجّه في الانفصال نحو مظلةٍ حكوميةٍ استثمارية، كما أشارت بعض المصادر الإعلامية التي برّرت هذا الانفصال بأنه يأتي لتحقيق استقرارٍ مالي للقناة الإخبارية.
 
يجدر ذكره أن مجموعة MBC  تضم 11 قناةً متنوّعةً في الأخبار، والأفلام، والترفيه، والرياضة، وتعد من أشهر القنوات العربية، ويملكها رجل الأعمال السعودي الوليد البراهيم.