المعادلة الجديدة: تهدئة على الجانبين وفك الحصار البري والبحري والجوي على قطاع غزة
ضمانات جديدة من الأمم المتحدة والدول الخمس الكبرى لوقف حروب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
ندعو إلى موقف فلسطيني موحد من "التهدئة" و "المبادرة المصرية".
صرح مصدر مسؤول في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ما يلي:
وحدة الموقف الفلسطيني من "التهدئة" و"المبادرة المصرية" ضرورة وطنية فلسطينية وعربية، ضرورة دولية.
الجبهة الديمقراطية دعت وتدعو إلى موقف فلسطيني موحَّد يستند إلى الأسس التالية:
1 - الربط بين "التهدئة على الجانبين، وفك الحصار البرّي والجوي والبحري على قطاع غزة".
2 - ضمانات دولية من الأمم المتحدة والدول الخمس الدائمة العضوية لفك الحصار على قطاع غزة بالتوازي المباشر وبذات الوقت مع التهدئة.
3 - ضمانات عربية وإقليمية لتطبيق "معادلة التهدئة مع فك الحصار".
4 - وقف سياسة إسرائيل بالاعتقالات والاغتيالات في القدس والضفة الفلسطينية المحتلة.
أن تجربة اتفاق التهدئة في نوفمبر/ تشرين ثاني 2012 لم تأتي بالتهدئة على الجانبين ووقف الأعمال والحروب العدوانية الإسرائيلية، والآن تشن إسرائيل الحرب الوحشية الدموية الثالثة على قطاع غزة بعد حرب 2002-2009 وحرب نوفمبر 2012. ولم تأت بفك الحصار عن شعبنا في قطاع غزة، وحكومة نتنياهو يستخدم "التهدئة لكسب الزمن والإعداد للحروب الشاملة الوحشية".
أن شروط نتنياهو التي أعلنها أمس ربط التهدئة بنزع سلاح المقاومة مرفوضة جملة وتفصيلاً، تكشف عن شروط وخطط لحرب أخرى قادمة بعد أن اصطدمت حربه الوحشية الجارية بجدار المقاومة دفاعاً عن حق شعب غزة بالحياة والبقاء والوجود، دفاعاً عن صمود الشعب في قطاع غزة ضد الحصار والجوع والعدوان.
من جديد ندعو إلى الموقف الفلسطيني الموحَّد في قطاع غزة عملاً ببيان الفصائل والقوى الوطنية والإسلامية الصادر والمعلن في غزة 14-7-2014، وندعو إلى موقف موحّد فلسطيني في الضفة والقطاع لإدارة كل: العملية السياسية، وصيغة التعامل مع المبادرة المصرية، وجبهة صمود ومقاومة متحدة وغرفة عمليات مركزية موحدة.
الأعلام المركزي
ندعو إلى موقف فلسطيني موحد من "التهدئة" و "المبادرة المصرية".
صرح مصدر مسؤول في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ما يلي:
وحدة الموقف الفلسطيني من "التهدئة" و"المبادرة المصرية" ضرورة وطنية فلسطينية وعربية، ضرورة دولية.
الجبهة الديمقراطية دعت وتدعو إلى موقف فلسطيني موحَّد يستند إلى الأسس التالية:
1 - الربط بين "التهدئة على الجانبين، وفك الحصار البرّي والجوي والبحري على قطاع غزة".
2 - ضمانات دولية من الأمم المتحدة والدول الخمس الدائمة العضوية لفك الحصار على قطاع غزة بالتوازي المباشر وبذات الوقت مع التهدئة.
3 - ضمانات عربية وإقليمية لتطبيق "معادلة التهدئة مع فك الحصار".
4 - وقف سياسة إسرائيل بالاعتقالات والاغتيالات في القدس والضفة الفلسطينية المحتلة.
أن تجربة اتفاق التهدئة في نوفمبر/ تشرين ثاني 2012 لم تأتي بالتهدئة على الجانبين ووقف الأعمال والحروب العدوانية الإسرائيلية، والآن تشن إسرائيل الحرب الوحشية الدموية الثالثة على قطاع غزة بعد حرب 2002-2009 وحرب نوفمبر 2012. ولم تأت بفك الحصار عن شعبنا في قطاع غزة، وحكومة نتنياهو يستخدم "التهدئة لكسب الزمن والإعداد للحروب الشاملة الوحشية".
أن شروط نتنياهو التي أعلنها أمس ربط التهدئة بنزع سلاح المقاومة مرفوضة جملة وتفصيلاً، تكشف عن شروط وخطط لحرب أخرى قادمة بعد أن اصطدمت حربه الوحشية الجارية بجدار المقاومة دفاعاً عن حق شعب غزة بالحياة والبقاء والوجود، دفاعاً عن صمود الشعب في قطاع غزة ضد الحصار والجوع والعدوان.
من جديد ندعو إلى الموقف الفلسطيني الموحَّد في قطاع غزة عملاً ببيان الفصائل والقوى الوطنية والإسلامية الصادر والمعلن في غزة 14-7-2014، وندعو إلى موقف موحّد فلسطيني في الضفة والقطاع لإدارة كل: العملية السياسية، وصيغة التعامل مع المبادرة المصرية، وجبهة صمود ومقاومة متحدة وغرفة عمليات مركزية موحدة.
الأعلام المركزي