يصوم ويفطر على بصلة .. رمضان في الأمثال الشعبية
- يصوم يصوم ويفطر على بصلة.
ويفسره أحمد باشا تيمور بقوله: أي صام ثم فطر على شئ زهيد لا يغني عن الجوع، كما يضرب لمن يمتنع عن شئ مدة ثم يقع في أردأ أنواعه.
- اللي ما يصوم ويصلي رزقه يولي
يقصد به أن البركة تذهب عن أرزاق من لا يصومون ولا يصلون، ويحض على إتيان فروض الله وطاعته.
- ما تعيبوا يا قوم إلا على الصلا والصوم
يضرب للدقة في أداء الفروض، والحث على أدائها بإخلاص
- صلى وصام لأمر كان فإذا قضي الأمر لا صلى ولا صام
يضرب لمن يأتي فروض الله لغرض دنيوي، فذا تحقق تركها وعاد سيرته الأولى.
- صامت يوم واتمخطرت للعيد
يضرب لمن يعمل عملاً هيناً، ويطلب جزاء أعلى مما يستحقه
- اللي يكدب نهار الوقفة يسود وشه نهار العيد
المقصود أن كل كذب لابد في النهاية من انكشافه
- يا مزكي حالك يبكي
يطلق على الفقير المعدم الذي يحرص على إخراج الزكاة بينما هو في حقيقة الأمر يستحق العطف عليه
- اللي يتسحر مع العيال يصبح فاطر
يضرب للحث على أخذ الأمور بجدية وعدم التهاون فيها، وإتيان الأشياء في مواضعها الصحيحة
- جيت أبيع الحنة كترت الأحزان..ورحت أعمل مسحراتي قالوا راح رمضان
- عملوك مسحراتي قال فرغ رمضان
يضربان فيمن يشتغل بأمر فينتهي المقصود منه حين اشتغاله به، وهم يقصدون بذلك سيئ الحظ وغيره.
- لو كان دي الطهي على دي النهي لا رمضان خالص ولا العيد جي
يضرب للاهتمام بالشئ دون مبالغة أو تقصير والتعامل مع الأمور بهمة.
- بعد العيد ما يتفتلش كحك
يضرب للتحفيز على إتيان الأشياء في مواعيدها وعدم تأجيلها.