الملكة رانيا بصمة واضحة على صفحات التاريخ
خليل قطيشات
أيتها الملكة المتفردة في كل شيء انه ملكة بالانتماء وبالهوية والعطاء والإنسانة تفردت بفكرها حتى صارت سيدة الأزمان أيتها الملكة اللامعة في سماء الأردن فأنت بصمة واضحة على صفحات تاريخ الأردن كان حرصك من خلال الرحمة التي تسكن في قلبك الكبير ملكه تميزت وابدعت تميزه الصراحة ووضوح الرؤية والتحليل , فلقد قدمت جلالة الملكة نموذجا فريدا من خلال مشاركتها الفعالة على جميع الأصعدة التعليمية والثقافية والاجتماعية والتطوعية فهي تساهم في نمو وتطور المجتمع بخطوات ايجابية في التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الوطن الحبيب, حققت الملكة نجاحات كبيرة وملموسة في كل المجالات والواقع الفعلي والعملي يشهد بجلاء على ذلك, من أجل وضع الأردن في مصاف الدول المتقدمة , ويكفينا فخرا ان لجلالة الملكه مكانة مرموقة ليس في الأردن وحدها بل على المستويين العربي والعالمي, اليوم فخر لنا جميعا وهي بلا شك تخطو بثبات وثقة متسلحة بالعلم والخبرة نحو مستقبل أكثر إشراقا وتفاعلا مع قضايا المجتمع واحتياجاته ,ووعد جديد تحول الحلم فيها واقعا ملموس نعيشه نلمسه نتذوق طعم النجاح يوم بيوم, ذلك لان ما أريد أن اكتبه لا يسعه مقال أو كتاب , فهو تاريخ اكبر من أن تكتبه الأقلام أو تسعه الأوراق.
ولنتحدث عن أخر شمعة إضاءة سماء المجد حين اطلقت الملكة رانيا أول منصة عربية غير ربحية للمسافات الالكترونية الجماعية مفتوحة (ادراك) وذلك إدراكا من الملكة لأهمية التعليم وأثره في توفير أفضل الفرص للشباب العربي.وتشكل ادارك فرصة للمتعلمين العرب الالتحاق مجانا عبر الانترنت بمسافات متميزة تدرس في جامعات عالمية مع أمكانية حصول الملتحقين في بعض هذه المسافات على شهادات تبرهن استكمالهم للمتطلبات المعرفة المطلوبة. بالإضافة بنشر مسافات أكاديمية مترجمة للعمل على إثراء التعليم عربيا من خلال تطوير مسافات جديدة باللغة العربية ويتم تطويرها بالتعاون مع أفضل الأكاديميين العرب وبالشراكة مع أفضل الجامعات الإقليمية .
. أن جلالة الملكة تؤمن إيماناً راسخاً بجيل مسلح بالعلم والمعرفة أصبح صفة تلازم التجربة الأردنية , بشكل عام لأن التعليم هو الأساس كركيزة أساسية وإستراتيجية أن ملف التعليم يقع على أولويات منظومة التطوير والتحديث التي تشهدها الدولة في كافة القطاعات ان اهتمام الملكة يحمل العديد من المعاني والدلالات المهمة التي تعكس مدى اهتمام جلالته بمنظومة التعليم والدور المنوط بها في تحقيق رؤية وطنية، وخلق البيئة التربوية المواتية التي ترسخ ثقافة التميز والابتكار والمخرجات النوعية رفيعة المستوى التي استطاعت أن تنافس على المستوى التعليمي في أرقى دول العالم وإفراز العمل المتميز مما يساهم في تفعيل الحماس وتحفيز التنافسية بشكل إيجابي أن الدول التي توفر لأبنائها التعليم الجيد هي دول تسير على الطريق الصحيح إلى التنمية والازدهار, مما يعطي طلابنا الثقة بأنفسهم على أنهم قادرون على مواجهة المستقبل بكل جدارة وقوة وعزم، وإرادة صلبة، ، وعلى كل أبناء الوطن أن يستفيدوا من كل الفرص والإمكانات التي تسخرها الملكة من أجل إعدادهم أحسن إعداد لعالم أساسه التنافسية وجوهره التميز والتفوق والإجادة. حق علينا بالإشادة بجلالة الملكة رانيا والاعتراف إنها كانت وستظل القدوة والمثل وقد سارت الملكة في خطى واضحة وثابتة نحو التطوير و تشييد صروح الوحدة و التلاحم بين أفراد الوطن, و النهوض بالوطن و المواطن , فيظهر جليا على سبيل المثال لا الحصر الاهتمام بالعلم و التعليم, ليدل كل ذلك على عظيم الاهتمام وفائق العناية والرعاية الكريمة من جلالة الملكه رانيا العبدالله . حفظ الله الوطن من كل سوء و مكروه وأمتع الله القيادة الهاشمية بالصحة و العافية لكي يكملوا مسيرة الحضارة و التنمية للوطن العظيم الأردن .
أيتها الملكة المتفردة في كل شيء انه ملكة بالانتماء وبالهوية والعطاء والإنسانة تفردت بفكرها حتى صارت سيدة الأزمان أيتها الملكة اللامعة في سماء الأردن فأنت بصمة واضحة على صفحات تاريخ الأردن كان حرصك من خلال الرحمة التي تسكن في قلبك الكبير ملكه تميزت وابدعت تميزه الصراحة ووضوح الرؤية والتحليل , فلقد قدمت جلالة الملكة نموذجا فريدا من خلال مشاركتها الفعالة على جميع الأصعدة التعليمية والثقافية والاجتماعية والتطوعية فهي تساهم في نمو وتطور المجتمع بخطوات ايجابية في التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الوطن الحبيب, حققت الملكة نجاحات كبيرة وملموسة في كل المجالات والواقع الفعلي والعملي يشهد بجلاء على ذلك, من أجل وضع الأردن في مصاف الدول المتقدمة , ويكفينا فخرا ان لجلالة الملكه مكانة مرموقة ليس في الأردن وحدها بل على المستويين العربي والعالمي, اليوم فخر لنا جميعا وهي بلا شك تخطو بثبات وثقة متسلحة بالعلم والخبرة نحو مستقبل أكثر إشراقا وتفاعلا مع قضايا المجتمع واحتياجاته ,ووعد جديد تحول الحلم فيها واقعا ملموس نعيشه نلمسه نتذوق طعم النجاح يوم بيوم, ذلك لان ما أريد أن اكتبه لا يسعه مقال أو كتاب , فهو تاريخ اكبر من أن تكتبه الأقلام أو تسعه الأوراق.
ولنتحدث عن أخر شمعة إضاءة سماء المجد حين اطلقت الملكة رانيا أول منصة عربية غير ربحية للمسافات الالكترونية الجماعية مفتوحة (ادراك) وذلك إدراكا من الملكة لأهمية التعليم وأثره في توفير أفضل الفرص للشباب العربي.وتشكل ادارك فرصة للمتعلمين العرب الالتحاق مجانا عبر الانترنت بمسافات متميزة تدرس في جامعات عالمية مع أمكانية حصول الملتحقين في بعض هذه المسافات على شهادات تبرهن استكمالهم للمتطلبات المعرفة المطلوبة. بالإضافة بنشر مسافات أكاديمية مترجمة للعمل على إثراء التعليم عربيا من خلال تطوير مسافات جديدة باللغة العربية ويتم تطويرها بالتعاون مع أفضل الأكاديميين العرب وبالشراكة مع أفضل الجامعات الإقليمية .
. أن جلالة الملكة تؤمن إيماناً راسخاً بجيل مسلح بالعلم والمعرفة أصبح صفة تلازم التجربة الأردنية , بشكل عام لأن التعليم هو الأساس كركيزة أساسية وإستراتيجية أن ملف التعليم يقع على أولويات منظومة التطوير والتحديث التي تشهدها الدولة في كافة القطاعات ان اهتمام الملكة يحمل العديد من المعاني والدلالات المهمة التي تعكس مدى اهتمام جلالته بمنظومة التعليم والدور المنوط بها في تحقيق رؤية وطنية، وخلق البيئة التربوية المواتية التي ترسخ ثقافة التميز والابتكار والمخرجات النوعية رفيعة المستوى التي استطاعت أن تنافس على المستوى التعليمي في أرقى دول العالم وإفراز العمل المتميز مما يساهم في تفعيل الحماس وتحفيز التنافسية بشكل إيجابي أن الدول التي توفر لأبنائها التعليم الجيد هي دول تسير على الطريق الصحيح إلى التنمية والازدهار, مما يعطي طلابنا الثقة بأنفسهم على أنهم قادرون على مواجهة المستقبل بكل جدارة وقوة وعزم، وإرادة صلبة، ، وعلى كل أبناء الوطن أن يستفيدوا من كل الفرص والإمكانات التي تسخرها الملكة من أجل إعدادهم أحسن إعداد لعالم أساسه التنافسية وجوهره التميز والتفوق والإجادة. حق علينا بالإشادة بجلالة الملكة رانيا والاعتراف إنها كانت وستظل القدوة والمثل وقد سارت الملكة في خطى واضحة وثابتة نحو التطوير و تشييد صروح الوحدة و التلاحم بين أفراد الوطن, و النهوض بالوطن و المواطن , فيظهر جليا على سبيل المثال لا الحصر الاهتمام بالعلم و التعليم, ليدل كل ذلك على عظيم الاهتمام وفائق العناية والرعاية الكريمة من جلالة الملكه رانيا العبدالله . حفظ الله الوطن من كل سوء و مكروه وأمتع الله القيادة الهاشمية بالصحة و العافية لكي يكملوا مسيرة الحضارة و التنمية للوطن العظيم الأردن .