....روح القذافي
.... روح القذافي سليم ابو محفوظ ثورة الياسمين في تونس وثورة ميدان التحرير في القاهرة وثور ة الإنتفاضة الليبية الجامحة ،التي تكفل بقيادتها ابن اليهودية والأب كذلك. حيهم أ ولاد عمنا.. ولكن إنتها دوره ... وهو ليس بأعز من مخذول المرحلة المجلوط... على الأسياد بوش وليفي وكلنتون وباراك.... قذاف الدم فجر الدم ...وأنتظروا الخطاب الحاسم يوم الخميس القادم وبعد الخطاب ، بالطبع له الخيار إما يبقى ميت وهو حي على الأرض الليبية... أو يغادرا لارض الليبية المجبولة تربتها بدم الشهداء الأخيار والمسلمين الأطهار. قذاف الدم صاحب الهبل والجنون يتخوث عبر الشاشات يكفي إستخفاف على الشعب الليبي والأمة الهايفة الضايعة التي تصدق أي شيئ ...كفى هبلا ً يا مجنون ليبيا قبحك الله يا معتوه... ماذا عمل القذافي للأمة ، ماذا عملت حكومة القذافي اليهودي لليبيا على مدى فترة حكمه الباهت الفاهي.. الذي لا طعم له ولا هوية غير التناقضات ، وتجنيد البنات حرس على سعادة معتوه العصر. كفى ثلاثة ارباع الحكام ... ظلام طارئين وظالمين ومتسلطين على الشعوب، وعلى أنفاسهم خامدين ولليهود منفذين سياسات من أجل أن تبقى إسرايل محتلة لفلسطين ...ولتدمير عقيدة المسلمين ولكن الإسلام سيفوق أتباعه من غفلتهم ، ومن توهانهم وبعدهم عن السنة النبوية الشريفة، وعن الكتاب العظيم ..الذي حاول كلب ليبيا تغيير بعض أحرفه وأبدله بكتاب أخطر على الأمة وجعله كتاب مقدس لدى جهلة الليبيين ، والسقط من المتسولين ومنهم بعض المستنسخين الاردنيين المتداعيين بالمشيخة ومعظمهم كذابين وساقطين... لقد إنتهت حقبة مجنون ليبيا الذي حكم ليبيا بالهبل والدجل والهزل على مدى الاربعين سنة الماضية... ولكن فاقت أمريكيا وأخذت على عاتقها إستبدال عملائها المتشبثين بالكراسي ولشعوبهم غير مبالين...لان عملائهم المشكوك بأصولهم اليهودية ، كُشف أمرهم ولا بد لتغيرهم بأقل درجة من التبعية الدينية اليهودية...إلى العلمانية العصرية التي صنعتها الماسونية ربيبة الصهيونية... لا تترجوا خيرا ًكثيرا ً من الأعداء ...الذين خططوا بالتغيير للحكام المستهلكين، بفترات حكم أكل الزمن من جهدها الغير مجدي للشعوب ، ضمن الرؤى التي خطط لها حكام العالم أتباع الصهيونية العالمية بماسونيتها وهيئاتها الدولية التي تُسير العالم بالريموت كونترول وكثير منكم يعرف ذلك ولكن لا حول لنا ولا قوة... كثير منا يعرف الحقائق والدقائق ولكن ممنوع الكلام ، وممنوع التفكير بأي أمر يهم الأمة الإسلامية ...الدين مستهدف والوطن منهوب ٌ خيراته ومسلوب ٌ ثرواته من قبل دول استقوت علينا بفضل حكام العرب المنصبين على شعوبهم الجاثمين على قلوبهم كقوة أمنية تحكم بالحديد والنار وزج الشرفاء في السجون والمعتقلات المفتوح كمقر للأحرار من ابناء الأمة ، الذين لا يقبلون الضيم والخنوع والذل المفروض على شعوب الأمة العربية والإسلامية المستهدفة دوما ًمن قبل الأعداء وأتباعهم من حكام العرب المأجورين... وليس هم بعرب ولا مسلمين بل علمانين متطفلين وفي إسرائيل مدربين... يا شعوب الأمة العربية لا تفرحوا كثيرا ًعلى الذي يجري ويدور في دول العالم العربي.. في هذه الايام من تغييرات وهبات منظمة بالتعليمات الأمريكية ومنفذة من قبل جهات داخلية مرتبطة بأجندات مكشوفة ومعروفة نتائجها.. دخول العدو لمنطقتنا من أوسع الأبواب كدولة في المنطقة تشاركنا في شرق أوسط جديد... لا تتفائلوا كثيرا ً الرايح والمخلوع مش أسوء من ال جاي بل كلهم من نفس المدرسة تخرجوا وتدربوا لا تتفائلوا كثيرا ... أيتها الشعوب .... .. لا تتوقعوا يوما ًأن يكون لصالحكم الأمر.. نحو خيرا ً للأمة بل ...يريدون لكم الشر المستدام والظلم ، الذي لا ينسلخ عن حياتكم اليومية والتفكير فقط في قوت يومكم وسد رمق عيش أسركم بأفرادها المتفكك أكثرهم والمشتته أفكارهم بين الحوز على على جديد الخلويات وتسريح الشعرات من كلا الجنسين الشباب والبنات... لا تتفائلوا كثيرا ًالمخطط رهيب والعدو أصبح حبيب ...وستَرووا ماذا يجري عن قريب ، في منطقتنا العربية الملتهبة ُ شعوبها بالثورة الشعبية الكاذبة أهدافها المعلنة ...والمخفي أعظم بكثير عن المعلن ، ونحن سطحيين وعاطفيين ويلعبوا بنا اليهود الملاعيين ضمن مخطط لا نعرف ما هي النتائج أو لا نستطيع..أن نتكهن بالنتائج ...