وقررت الزوجة وهي تعمل طبيبة أيضًا، التحفظ بجثة زوجها وكانت تقدم له الطعام يومياً.
وكانت شقيقة الزوجة، حضرت لزيارة شقيقتها، وفوجئت بزوجها متوفي، وجثته مسجاة بصالة الفيلا محل سكنهم، في حالة تحلل كامل.
وأبلغت شقيقة الزوجة الشرطة بالواقعة، حيث أقرت أن شقيقتها منعزلة عن المجتمع منذ 10 سنوات، وغير متزنة، وتعاني من أمراض نفسية وعصبية، وابنتهما متأخرة عقلياً.